الصفحه ٥١٧ : كتب الله عزوجل أنّ الآخرة خير وأبقى من الدنيا. وقال الحسن : تتابعت
كتب الله جلّ ثناؤه إن هذا لفي الصحف
الصفحه ١٧ : قتيبة : أي : بقية من علم الأوّلين. وقال الفرّاء
والمبرّد : يعني ما يؤثر عن كتب الأوّلين. قال الواحدي
الصفحه ٣١ : بَيْنَ يَدَيْهِ) أي : لما قبله من الكتب المنزّلة (يَهْدِي إِلَى الْحَقِ) أي : إلى الدّين الحقّ (وَإِلى
الصفحه ٣٩ : رسله من كتبه
لاشتمالها على ما في القرآن من التوحيد والبعث (فَأَحْبَطَ) الله (أَعْمالَهُمْ) بذلك السبب
الصفحه ٦٠ : (١) على الموت ، وقد تقدّم ذكر عدد أهل هذه البيعة قريبا ،
والقصة مبسوطة في كتب الحديث والسّير (فَعَلِمَ ما
الصفحه ٦٣ :
معروف في كتب الفروع. (وَلَوْ لا رِجالٌ
مُؤْمِنُونَ وَنِساءٌ مُؤْمِناتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ) يعني
الصفحه ٦٤ : الّذي كان بينهم وبين رسول الله صلىاللهعليهوسلم كما ثبت ذلك في كتب الحديث والسير ، فخصّ الله بهذه
الصفحه ٧٨ : . والأحاديث في تحريم الغيبة كثيرة جدا ، معروفة في كتب الحديث.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ
الصفحه ٩١ : الكتب ، والباء في «بالوعيد» مزيدة للتأكيد ، أو على
تضمين قدّم معنى تقدّم (ما يُبَدَّلُ
الْقَوْلُ لَدَيَ
الصفحه ١٠٦ : ، وتصوم رمضان» ، وسئل عن الإيمان فقال
: «أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ، والقدر خيره وشره
الصفحه ١١٣ : اللوح المحفوظ ، وقيل : جميع الكتب المنزلة ، وقيل : ألواح موسى ، وقيل : ما
تكتبه الحفظة ، قاله الفرا
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدرك ذلك
لا محالة ، فزنا العين النظر ، وزنا اللسان
الصفحه ١٥٦ : ، وجليله وحقيره. يقال : سطر يسطر سطرا : كتب ،
واستطر مثله. ثم لما فرغ سبحانه من ذكر حال الأشقياء ذكر حال
الصفحه ١٩٢ : المقسم عليه فقال : (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) أي : كرّمه الله وأعزّه ورفع قدره على جميع الكتب ،
وكرّمه
الصفحه ١٩٦ : : «أنّ النبي صلىاللهعليهوسلم لما بعثه إلى اليمن كتب له في عهده : أن لا يمسّ القرآن
إلّا طاهر». وأخرج