الصفحه ٦١٢ : ، ومعنى ساهون : غافلون غير مبالين بها ، ويجوز أن تكون
الفاء لترتيب الدعاء عليهم بالويل على ما ذكر من
الصفحه ٦١٣ : الماعون ، قالوا : وما الماعون؟ قال : في الحجر والحديدة وفي الماء ، قالوا
: فأيّ الحديدة؟ قال : قدوركم
الصفحه ٦١٤ : بيان ما هو الحق. (فَصَلِّ لِرَبِّكَ) الفاء لترتيب ما بعدها على ما قبلها ، والمراد الأمر له
الصفحه ٦٢١ : ،
__________________
(١). وصدره : فأين إلى أين النّجاة ببغلتي.
(٢). البقرة : ١٣٩.
(٣). الزمر : ٦٤ ـ ٦٦.
الصفحه ٦٢٤ : : العامل في إذا هو جاء ، ورجّحه أبو حيان
وضعف الأوّل بأن ما جاء بعد فاء الجواب لا يعمل فيما قبلها ، وقوله
الصفحه ٥٨٠ : المكتوب فيها لأنه كان صلىاللهعليهوسلم يتلو عن ظهر قلبه ، لا عن كتاب كما تقدّم ، وقوله : (فِيها كُتُبٌ
الصفحه ١٥٥ : ) والزبر : هي الكتب المنزّلة على الأنبياء ، والمعنى :
إنكار أن تكون لهم براءة من عذاب الله في شيء من كتب
الصفحه ٢٣٠ : الدنيا
والخزي في الآخرة (كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي) الجملة مستأنفة لتقرير ما قبلها مع
الصفحه ٢٣١ : رعاية الأبوّة والبنوّة
والأخوّة والعشيرة (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ) يعني الّذي لا
الصفحه ٤٦٤ :
لما فيها من العلم والحكمة ، أو لأنها نازلة من اللوح المحفوظ ، وقيل :
المراد بالصحف كتب الأنبيا
الصفحه ٥٦٩ : بلغ المؤمن أرذل العمر
وكان يعمل في شبابه عملا صالحا كتب له من الأجر مثل ما كان يعمل في صحته وشبابه
ولم
الصفحه ٢٢٩ : (٢٠) كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا
وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (٢١) لا تَجِدُ قَوْماً
الصفحه ٢٣٤ : : ومعنى الاعتبار : النظر في الأمور ليعرف بها شيء
آخر من جنسها (وَلَوْ لا أَنْ
كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٢٣٧ : حتى صالحهم على الإجلاء وجلاهم إلى الشام ، وكانوا من
سبط لم يصبهم جلاء فيما خلا ، وكان الله قد كتب
الصفحه ٣٠٥ : «كتبه» بالجمع
، والمراد على قراءة الجمهور الجنس فيكون في معنى الجمع ، وهي الكتب المنزلة على
الأنبيا