الصفحه ٥٠١ : محل رفع على
أنها خبر إن ؛ أو الخبر : لهم ، وعذاب جهنم مرتفع به على الفاعلية ، والفاء لتضمن
المبتدأ
الصفحه ٥٠٨ : بأمره (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ مِمَّ خُلِقَ) الفاء للدلالة على أن كون على كل نفس حافظ يوجب على
الإنسان
الصفحه ٥٢٣ : ) (٢). (أَفَلا يَنْظُرُونَ
إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) الاستفهام للتقريع والتوبيخ ، والفاء للعطف على مقدّر
الصفحه ٥٢٤ : : (فَذَكِّرْ) والفاء لترتيب ما بعدها على ما قبلها ، أي : فعظهم يا
محمد وخوّفهم ، ثم علل الأمر بالتذكير فقال
الصفحه ٥٣٠ : : أوّل من نحت
الجبال والصخور ثمود ، فبنوا من المدائن ألفا وسبعمائة مدينة كلها من الحجارة ،
ومنه قوله
الصفحه ٥٣٣ : مبتدأ ، وخبره «فيقول ربي أكرمن»
ودخلت الفاء فيه لتضمن أما معنى الشرط ، والظرف المتوسط بين المبتدأ والخبر
الصفحه ٥٤٥ : الهيثم : الضحى : نقيض الظلّ
، وهو نور الشمس على وجه الأرض ، وأصله : الضحى فاستثقلوا الياء فقلبوها ألفا
الصفحه ٥٤٨ : : (وَلا يَخافُ) بالواو ، وقرأ نافع وابن عامر بالفاء.
وقد أخرج
الحاكم وصحّحه عن ابن عباس (وَضُحاها) قال
الصفحه ٥٥٩ : ، والفاء غير مانعة من تعلقه به ، وهذه
الصفحه ٥٦٢ : ألفا
، ثم حذفها تخفيفا كما أنشد أبو زيد :
من أيّ يوميّ
من الموت أفرّ
أيوم لم
الصفحه ٥٧٠ :
بفتح الراء ، وكأنه قلب الهمزة ألفا ثم حذفها للأمر ، والأمر بالقراءة يقتضي
مقروءا ، فالتقدير : اقرأ ما
الصفحه ٥٨٩ : زائدة ؛ يقال : وسطت المكان ، أي : صرت في وسطه ، وانتصاب «جمعا» على
أنه مفعول له ، والفاءات في المواضع
الصفحه ٥٩٠ : : في يوم عاصف الريح
(أَفَلا يَعْلَمُ إِذا
بُعْثِرَ ما فِي الْقُبُورِ) الاستفهام للإنكار ، والفاء للعطف
الصفحه ٦٠٨ : إيلافهم الرحلتين ، ودخلت الفاء
لما في الكلام
الصفحه ٦٠٩ : إيلافا. يقال : ألفت الشيء
إلافا وإلفا ، وألفته إيلافا بمعنى ، ومنه قول الشاعر :
المنعمين إذا