الصفحه ٣٢٩ : . والفاء لترتيب ما بعدها من
الأمر على ما قبلها ، و (مَنْ) منصوب بالعطف على ضمير المتكلم أو على أنه مفعول
الصفحه ٣٤٤ :
خَبِيراً) (١) ومن لم يهمز ، فهو إما من باب التخفيف بقلب الهمزة ألفا
، فيكون معناها معنى قراءة من همز ، أو
الصفحه ٣٤٧ : النار وهو
التلهّب ، وقيل : أصله لظظ بمعنى دوام العذاب ، فقلبت إحدى الظاءين ألفا ، وقيل :
لظى : هي الدركة
الصفحه ٣٦٨ : جزما على جواب الشرط ، ولا وجه لهذا بعد دخول الفاء ،
والتقدير : فهو لا يخاف ، والأمر ظاهر.
وقد أخرج
الصفحه ٣٩١ : : الأولى ، وقد تقدّم الكلام في هذا في سورة الأنعام وسورة النحل ، والفاء
للسببية ، كأنه قيل : اصبر على أذاهم
الصفحه ٤٢٩ : لأتلقّاها من فيه ، وإن فاه لرطب بها ، إذ وثبت علينا حية ، فقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : اقتلوها
الصفحه ٤٣٥ : .
قال الفرّاء : الفاء في فيعتذرون نسق على يؤذن وأجيز ذلك لأن أواخر الكلام بالنون
، ولو قال فيعتذروا لم
الصفحه ٤٤١ : الحال من فاعل «تأتون» ، والفاء في «فتأتون» فصيحة تدلّ على
محذوف ، أي : فتأتون إلى موضع العرض عقيب ذلك
الصفحه ٤٥٠ : . قال
الجرجاني : عطف السابقات بالفاء ؛ لأنها مسببة من التي قبلها ، أي : واللاتي يسبحن
فيسبقن ، تقول
الصفحه ٤٥٩ : الكبرى هي التي
تسلم أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار ، والفاء للدلالة على ترتب ما
بعدها على ما
الصفحه ٤٦٩ : ) وَما
هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ (٢٤) وَما هُوَ بِقَوْلِ شَيْطانٍ رَجِيمٍ (٢٥)
فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ
الصفحه ٤٧٤ : صورة جبريل يريد أن يفتنه. ثم بكّتهم سبحانه ووبّخهم
فقال : (فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) أي : أين تعدلون عن هذا
الصفحه ٤٨٨ :
النخعي : ختامه : آخر طعمه ، وهو معنى قوله : (خِتامُهُ مِسْكٌ) أي : آخر طعمه ريح المسك إذا رفع الشارب فاه
الصفحه ٤٩٢ :
أوتي كتابه بيمينه فحكمه كذا ، وقيل : هو (يا أَيُّهَا
الْإِنْسانُ) على إضمار الفاء ، وقيل : إنه (يا
الصفحه ٤٩٥ : (فَما لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ) الاستفهام للإنكار ، والفاء لترتيب ما بعدها من الإنكار
والتعجيب على ما قبلها