الصفحه ٧٧ : ء : تقديره فقد كرهتموه فلا تفعلوا ، والمعنى
: فكما كرهتم هذا فاجتنبوا ذكره بالسوء غائبا. قال الرازي : الفا
الصفحه ١٠٥ : (بِعِجْلٍ حَنِيذٍ) وفي الكلام حذف تدل عليه الفاء الفصيحة ، أي : فذبح
عجلا فحنذه فجاء به (فَقَرَّبَهُ
الصفحه ١١١ : يُوعَدُونَ) قيل : هو يوم القيامة ، وقيل : يوم بدر ، والفاء لترتيب
ما بعدها على ما قبلها.
وقد أخرج ابن
جرير
الصفحه ١١٥ : ) ويل : كلمة تقال للهالك ، واسم واد في جهنم ، وإنما
دخلت الفاء لأن في الكلام معنى المجازاة ، أي : إذا
الصفحه ١١٦ : عليها ، يصلي فيه كل يوم
سبعون ألفا ، ثم لا يعودون إليه. وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس نحوه
الصفحه ١٣١ : البغوي : ليس في كلام العرب فعلى بكسر الفاء في النعوت ، إنما تكون في الأسماء
مثل ذكرى. قال المؤرّج : كرهوا
الصفحه ١٤٦ : استفهامية وأن تكون نافية ، أي : أيّ شيء تغني النذر؟ أو
: لم تغن النذر شيئا ، والفاء لترتيب عدم الإغناء على
الصفحه ١٤٩ : به وجحدوا نعمته. وقرأ يزيد بن رومان وقتادة ومجاهد وحميد وعيسى «كفر»
بفتح الكاف والفاء مبنيا للفاعل
الصفحه ١٩١ : بِاسْمِ
رَبِّكَ الْعَظِيمِ) الفاء لترتيب ما بعدها من ذكر الله سبحانه ، وتنزيه على
ما قبلها مما عدّده من
الصفحه ٢٠٣ :
الفارسي ، قال : لأن السؤال لم يقع على القرض ، وإنما وقع عن فاعل القرض ،
وإنما تنصب الفاء فعلا
الصفحه ٢٥١ : وأفعالكم ، فهو مجازيكم
على ذلك. قرأ الجمهور : (يَفْصِلُ) بضم الياء وتخفيف الفاء وفتح الصاد مبنيا للمفعول
الصفحه ٢٥٢ :
وقرأ عاصم بفتح الياء وكسر الصاد مبنيا للفاعل. وقرأ حمزة والكسائي بضم
الياء وفتح الفاء وكسر الصاد
الصفحه ٢٦٩ : ، والفاء في قوله : (فَإِنَّهُ) داخلة لتضمن الاسم معنى الشرط ، قال الزجاج : لا يقال
إن زيدا فمنطلق ، وها
الصفحه ٣١٢ : الّذي يذلّ
لك ولا يستصعب عليك ، والمصدر الذّل ، والفاء في قوله : (فَامْشُوا فِي مَناكِبِها) لترتيب الأمر
الصفحه ٣٢٧ : ، والفاء للعطف على مقدر كنظائره. ثم وبّخهم الله
، فقال : (ما لَكُمْ كَيْفَ
تَحْكُمُونَ) هذا الحكم الأعوج