الصفحه ٥٣ : صلح الحديبية ،
وذلك أن المشركين اختلطوا بالمسلمين ، فسمعوا كلامهم ، فتمكن الإسلام في قلوبهم ،
وأسلم في
الصفحه ٨٥ :
والعامل في الظرف مقدّر ، أي : أيبعثنا ، أو أنرجع إذا متنا لدلالة ما بعده
عليه ، هذا على قرا
الصفحه ٣٣٣ : وَثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً فَتَرَى الْقَوْمَ فِيها صَرْعى
كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ خاوِيَةٍ (٧) فَهَلْ
الصفحه ١٣٥ :
ولا يلتفتون إلى سواه من أمر الدين. قال الفرّاء : أي : ذلك قدر عقولهم
ونهاية علمهم أن آثروا الدنيا
الصفحه ١١٩ :
من جزع اليوم
فلا ألومه
وقيل : سميت
الريح سموما لأنها تدخل المسامّ (إِنَّا كُنَّا مِنْ
الصفحه ٥٧٢ : قنبل عن ابن كثير بقصرها. قال مقاتل : كان أبو جهل إذا أصاب مالا
زاد في ثيابه ومركبه وطعامه وشرابه ؛ فذلك
الصفحه ٤٧٣ : تنفسا له مجازا. قال الواحدي : (تَنَفَّسَ) أي امتدّ ضوءه حتى يصير نهارا ، ومنه يقال للنهار إذا
زاد : تنفس
الصفحه ٤٩٦ : من زاد
ويقال : وعاه :
حفظه ، ووعيت الحديث أعيه وعيا ، ومنه : (أُذُنٌ واعِيَةٌ
الصفحه ٤٤٧ : : مرجعا يرجع إليه بالعمل الصالح ؛ لأنه إذا عمل
خيرا قرّبه إلى الله ، وإذا عمل شرّا باعده منه ، ومعنى (إِلى
الصفحه ٢٩٩ : سياحة إلا الهجرة. قال ابن قتيبة والفراء وغيرهما :
وسمي الصيام سياحة لأن السائح لا زاد معه. وقيل المعنى
الصفحه ٣٨٢ : . قال
الضحاك والكلبي : المهيل : الّذي إذا وطئته بالقدم زلّ من تحتها ، وإذا أخذت أسفله
انهال ، ومنه قول
الصفحه ٥٣٩ : شريفا ، وزاد على ما كان عليه من
الشرف والعظم ، ولكن هذا إذا تقرّر في لغة العرب أن لفظ حلّ يجيء بمعنى حلّ
الصفحه ١٢٧ :
عندي لكلّ
مخاصم ميزانه
والتفسير
للمرّة بهذا أولى ؛ لأن القوّة والشدّة قد أفادها قوله
الصفحه ٥٦٢ : : نزلت ألم
نشرح بمكة ، وزاد : بعد الضحى. وأخرج ابن مردويه عن عائشة قالت : نزلت سورة ألم
نشرح بمكة
الصفحه ٨٦ : ، يقال : رس ؛ إذا حفر بئرا (وَثَمُودُ ـ وَعادٌ وَفِرْعَوْنُ) أي : فرعون وقومه (وَإِخْوانُ لُوطٍ) جعلهم