الصفحه ٤٩٣ : »
أي : نقصان في نقصان ، ومنه قول الشاعر (١) :
والذّمّ يبقى وزاد القوم في حور
الصفحه ٢٧٧ : » من
أنفض القوم ؛ إذا فنيت أزوادهم ، يقال : نفض الرجل وعاءه من الزاد فانفضّ. ثم أخبر
سبحانه بسعة ملكه
الصفحه ٢٧٥ : التي زعموا أنها من صميم القلب وخلوص
الاعتقاد ؛ لا إلى منطوق كلامهم ، وهو الشهادة بالرسالة ، فإنه حق
الصفحه ٤٣٠ : وأهلكه ، وناقة عصوف ، أي : تعصف براكبها فتمضي
كأنها ريح في السرعة ، ويقال : عصفت الحرب بالقوم ؛ إذا ذهبت
الصفحه ٣٢٥ : : على حاجة وفاقة. وقيل
: (عَلى حَرْدٍ) : على انفراد ، يقال : حرد يحرد حردا أو حرودا ؛ إذا
تنحى عن قومه
الصفحه ٥٩ :
قَلِيلاً) أي : لا يعلمون إلا علما قليلا ، وهو علمهم بأمر الدنيا
، وقيل : لا يفقهون من أمر الدين إلا فقها
الصفحه ٤٦٣ : كلامهم (وَما عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى) أي : أيّ شيء عليك في أن لا يسلم ولا يهتدي ، فإنه ليس
عليك إلا
الصفحه ٤٦٩ : انقضّ ، والأصل في الانكدار الانصباب. قال الخليل : يقال انكدر عليهم
القوم ؛ إذا جاءوا أرسالا فانصبوا
الصفحه ٢٢٥ : المنافقون فأنغضوا رؤوسهم
إلى المسلمين ويقولون : قتل القوم ، وإذا رأوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم تناجوا
الصفحه ٣٦٦ : ، أو : زاد المستعيذون من رجال الإنس من
استعاذوا بهم من رجال الجنّ رهقا ؛ لأن المستعاذ بهم كانوا يقولون
الصفحه ٣٣٦ : ،
والمعنى : أنها بالغة في الشدّة إلى الغاية ، يقال : ربا الشيء يربو ؛ إذا زاد
وتضاعف. قال الزجاج : تزيد على
الصفحه ٥٣٠ : ، والجوب القطع ، ومنه جاب البلاد : إذا
قطعها ، ومنه سمّي جيب القميص لأنه جيب ، أي : قطع. قال المفسرون
الصفحه ٥٠٨ : الوصول إلى الدق. وقال قوم : إن الطروق قد يكون نهارا ، والعرب تقول : أتيتك
اليوم طرقتين ، أي : مرتين
الصفحه ٥٤٥ : . قيل
: والمعروف عند العرب أن الضحى إذا طلعت الشمس وبعيد ذلك قليلا ، فإذا زاد فهو
الضّحاء بالمد. قال
الصفحه ٦٤ : الكلبي ومقاتل وغير هما :
المعرّة : كفارة قتل الخطأ ، كما في قوله : (فَإِنْ كانَ مِنْ
قَوْمٍ عَدُوٍّ