الصفحه ٢٧٨ : عبد الله
قال : «كنا مع النبي صلىاللهعليهوسلم في غزاة ، قال سفيان : يرون أنها غزوة بني المصطلق فكسع
الصفحه ٣٠٤ :
لا
يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعى) الآية قال : ليس أحد من
الصفحه ٣١ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم من تلاوته ، والقراءة الأولى تؤيد أن الضمير في (حَضَرُوهُ) للقرآن ، والقرا
الصفحه ٤٠ : النبيّ والمؤمنين بالخيار في الأسارى ،
إن شاؤوا قتلوهم ، وإن شاؤوا استعبدوهم ، وإن شاؤوا فادوهم. وأخرج ابن
الصفحه ٤٤ : إذ ذاك صبيا غير
بالغ ، فإن النبيّ صلىاللهعليهوسلم مات وهو في سنّ البلوغ ، فسؤال الناس له عن معاني
الصفحه ٦١ : معهما ، إذا جاءوا لينصروا أهل خيبر عند
حصار النبيّ صلىاللهعليهوسلم لهم (وَلِتَكُونَ آيَةً
الصفحه ٧٠ :
أصواتكم إلى حدّ يكون فوق ما يبلغه صوت النبيّ صلىاللهعليهوسلم. قال المفسرون : المراد من الآية
الصفحه ١٣٣ : : «رأى النبيّ صلىاللهعليهوسلم جبريل له ستّمائة جناح». وأخرج الفريابي وعبد بن حميد ،
والترمذي وصحّحه
الصفحه ١٨٧ : من
حديث أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ في الجنة شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام
الصفحه ١٩٦ : عمرو بن حزم عن أبيه قال في كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم لعمرو بن حزم : «لا تمس القرآن إلا على طهر
الصفحه ٢٥٢ : ،
فقلنا : لتخرجنّ الكتاب أو لتلقينّ الثياب ، فأخرجته من عقاصها ، فأتينا به النبيّ
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٦ : أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ
يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئاً وَلا
الصفحه ٢٥٩ : فَامْتَحِنُوهُنَ) قال : كان إذا جاءت المرأة النبيّ صلىاللهعليهوسلم حلفها عمر بن الخطاب بالله ما خرجت رغبة بأرض
الصفحه ٢٩٠ : : طلّق رسول الله صلىاللهعليهوسلم حفصة فأتت أهلها ، فأنزل الله : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا
الصفحه ٢٩٨ : نبيه صلىاللهعليهوسلم أن يكفر يمينه ويراجع وليدته فأعتق رقبة. قال الزجاج :
وليس لأحد أن يحرم ما أحلّ