الصفحه ٣٨٠ : وطأتك على مضر». والمعنى على القراءة
الثانية أنها أشدّ مواطأة ، أي : موافقة ، من قولهم : واطأت فلانا على
الصفحه ٣٠٠ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ) إلى قوله : (إِنْ تَتُوبا إِلَى
الصفحه ٢٩٧ :
سورة التّحريم
وهي مدنية. قال
القرطبي : في قول الجميع ، وتسمى سورة النبي. وأخرج ابن الضريس
الصفحه ٧٢ :
وقد أخرج
البخاري وغيره عن عبد الله بن الزبير قال : «قدم ركب من بني تميم على النبي
الصفحه ٣٠١ :
يقبل تلك الواهبة لنفسها ، فكيف يصحّ أن يقال إنه نزل في شأنها : (يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ
الصفحه ٢٢٦ : ، لأنه يعني به مجلس النبي صلىاللهعليهوسلم. وقال القرطبي : الصحيح في الآية أنها عامة في كل مجلس
اجتمع
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : «ما نقض قوم العهد إلا سلط الله عليهم عدوّهم ، ولا
طففوا الكيل إلا منعوا النبات وأخذوا بالسنين
الصفحه ٥١١ : يرجعه وقتا بعد وقت (وَالْأَرْضِ ذاتِ
الصَّدْعِ) هو ما تتصدع عنه الأرض من النبات والثمار والشجر ،
والصدع
الصفحه ٥٩٩ : مردويه عن ابن مسعود عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم : (ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) قال
الصفحه ١٩ : بن عبد الرحمن
عن ابن عباس (أَوْ أَثارَةٍ مِنْ
عِلْمٍ) قال : الخط. قال سفيان : لا أعلم إلا عن النبي
الصفحه ٦٧ : لأصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم وأنهم يكونون في الابتداء قليلا ، ثم يزدادون ويكثرون
ويقوون كالزرع ، فإنه
الصفحه ١٢٧ : : القوّة والشدّة في الخلق ، وقيل : ذو صحة جسم
وسلامة من الآفات ، ومنه قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «لا
الصفحه ٢٢٤ :
زيد : كان الرجل يأتي النبي صلىاللهعليهوسلم فيسأله الحاجة ويناجيه والأرض يومئذ حرب ، فيتوهمون
الصفحه ٢٢٥ :
هذا؟ قالوا : الله أعلم ، سلّم يا نبي الله ، قال : لا ، ولكنه قال كذا
وكذا ، ردّوه عليّ ، فردّوه
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم فقالوا : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ،
فردّ النبي صلىاللهعليهوسلم عليهم ، ثم