الصفحه ١٧٠ : العلم
ولزوم العمل بالظنّ قال : «... نحن مكلّفون في أمثال زماننا ، وسبيل العلم
بالأحكام منسدّ ، والتّكليف
الصفحه ١٥ :
الحكومة والأصول العقليّة كالبراءة والاشتغال العقليّين ، فإنّها حجج عقليّة لا
يستنبط منها حكم شرعي مباشرة
الصفحه ٢١٥ : المعالم
عند افتتاحه عنوان بحثه بتعريف الفقه : «الفقه في اللّغة مطلق الفهم. وفي الاصطلاح
: العلم بالأحكام
الصفحه ٢١٧ : لخطّأه في كثير من استدلالاته ـ مع تحقّق العلم الإجمالي بالأحكام ـ يكون
من قبيل الرّجوع إلى الجاهل
الصفحه ٤ : دورته الثالثة في البحوث الأصوليّة ـ إلى
خاتمة المباحث ـ أعني : مسألة الاجتهاد والتّقليد ، رأيتها طويلة
الصفحه ٦٣ :
عن علم النحو
الّذي يعرف قوله تعالى : (وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ
وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
الصفحه ١٤ : الغاية للمجتهد أعمّ من تحصيل العلم بالحكم الشرعي ،
فربمّا لا يتمكّن من تحصيل العلم به ، ولكن يتمكّن من
الصفحه ٢١٨ : التقليد والاحتياط وهما غير ثابتين للجاهل العامّي لإمكانه تقليد من يرى
انفتاح بابي العلم والعلميّ.
هذا
الصفحه ٣٤ : كتاب أصول الحديث وأحكامه في علم الدّراية ، باب الألفاظ المستعملة في
التعديل والجرح ، ص ١٦٢ ـ ١٦٣
الصفحه ١٣٥ :
بالحقائق من سائر
النّاس.
فإن قلت : إنّ
مورد الآية هو الأُصول الاعتقاديّة بشهادة ما تقدّمها من
الصفحه ٣ : بعد : فهذه
ثمرات بحوث حول الاجتهاد والتقليد ، ألقيتها في الدورة الثالثة من دوراتنا
الأُصولية على لفيف
الصفحه ٣٧ : في الفقه وعلم بحدود الشريعة علماً محيطاً ،
إلّا أنّ ذلك ليس بوازع دينيّ ، بل كان نتيجة لسير العلم
الصفحه ٦٤ : إلى أهل الذّكر والعلم ، أم السيرة
العقلائية ، فإنّ الموضوع على كلّ تقدير هو غير العارف والجاهل ، فلا
الصفحه ١٧٨ : العلّة للعلم بوجود شيء كعلّية
الدّخان للعلم بوجود النّار. والثّانية هي الواسطة في الحمل الموجبة لصحّة
الصفحه ١٣ : الشيء ، ولعلّ المعنيين (تحمل المشقّة وبذل الطّاقة)
متقاربان (١).
أمّا في اصطلاح
الأُصوليّين ، فقد