الصفحه ١٦٨ :
٢ ـ الشيخ المفيد (م
٤١٣ ه ـ. ق)
قال في المقنعة : «وإذا
عرض للإنسان مرض وكان الصوم يزيد فيه
الصفحه ٢٩ : )» ورواه الشيخ باسناده عن أحمد بن محمّد مثله. (١)
٣٦ ـ محمّد بن
عليّ بن الحسين باسناده ، عن عليّ بن سويد
الصفحه ١٤١ : الشريف
المرتضى ، ٣ / ٣٤.
(٢) النهاية للشيخ ،
ص ٣٠٢.
(٣) الوسيلة لابن
حمزة ، ص ٩٧ ، والمختصر النافع
الصفحه ١٤٥ :
__________________
(١) النهاية ، ص ٢٩٩.
(٢) الجواهر ٢١ /
٢٩٦.
(٣) رسائل الشريف
المرتضى ٣ / ١٨.
(٤) النهاية ، ص ٢٩٩
والتهذيب
الصفحه ١٥٠ : لم يجز لأحدهما أن يدخل فيه خشبة
__________________
(١) المبسوط للشيخ ،
ج ٢ / ٢٩٢.
(٢) المغني
الصفحه ٧٢ : الشرعية بنفي شمولها لحالة الضرر عبادياً أو معاملياً ، إلّا أنّ طريق
الاستفادة مختلفة ، فذهب الشيخ إلى أنّ
الصفحه ١١٦ : تحمّله أو يجوز له
إحداث سد أمام داره فيتوجه السيل إلى دار جاره؟
هذا ما بحث عنه
الشيخ الأنصاري في
الصفحه ١٧٨ : الذي نقله عن الشيخ الأنصاري ليس مختصّاً به وإنّما هو نظر
المشهور بل قد ادّعى عليه الإجماع كما مرّ
الصفحه ١٨١ : .
__________________
(١) تفسير الميزان :
٥ / ٧٤.
(٢) الاستدلال بالوجه
الثاني ثمّ على مختار الشيخ الأنصاري من أنّ المنفي ، هو
الصفحه ١٥٨ :
٥٠ ـ الفرائض (الإرث):
ليراجع : رسائل
الشريف المرتضى : ١ / ١٩٥ ، والناصريات : ٤٧ ، والمبسوط
الصفحه ١٥ : زرارة
عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال : «إنّ سمرة بن جندب كان له عذق في حائط لرجل من
الأنصار ، وكان منزل
الصفحه ١٦ : الأنصار قال : ومع أهله قال : فكان سمرة يدخل إلى نخله
فيتأذّى به ويشق عليه ، فطلب إليه أن يبيعه ، فأبى وطلب
الصفحه ١٧ :
(عليهالسلام) يقول في تفسير (وَاللَّيْلِ إِذا
يَغْشى) قال : «إنّ رجلاً من الأنصار كان لرجل في
الصفحه ٨٣ :
طاعته.
٢ ـ إنّ الناظر في
قضية سمرة وما ورد فيها من الروايات يقف ، على أنّ الأنصاري التجأ إلى النبي
الصفحه ١٠٧ : الدخول معه ، فلا وجه لاستلزام رفعه
رفعها ، ولأجل ذلك أمر النبي الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم أوّلاً