الصفحه ٦٨ :
بالتفسير
بالرأي ، وإذا كانت الآية ممّا تتضمن حكماً فقهياً يرجع في فهم الموضوع وشرائطه
الصفحه ١٥١ :
مثلاً يقول أبو عبيدة
: ومن المحتمل من مجاز ما اختصر وفيه مضمر ، قال : (
وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ
الصفحه ٢٨ :
وأمّا الغيّ فهو ـ
كما في لسان العرب ـ يستعمل في الخيبة والفساد والضلال (١) ، ومن الواضح انّ
الصفحه ٢١٧ :
ب : التشابه في
أُصولها وذاتياتها ، لا في ألوانها وصورها.
أمّا الأوّل ، فهو
ممّا لا يمكن
الصفحه ٩٢ : ، فكذلك هاهنا. (١)
والذي دفع القاضي إلى
تصوير الشفاعة في حقّ المذنب بما جاء في المثال ، هو اعتقاده
الصفحه ٢٣٧ : المحدّث النوري ـ منذ نشر كتابه ـ نفسه في وحشة العزلة وفي ضوضاء من نفرة العلماء والطلبة في حوزة سامرا
الصفحه ٢٤٢ : ء هذا فالتأبيد على فرض صدوره من الكليم محمول على طول الزمان.
الثالث :
انّ النسخ في التشريع كالبداء في
الصفحه ٣٤ : صحّ أن يطرح طهارة أهل البيت في أثناء المحاورة مع نساء النبي والكلام حول شؤونهن.
ولقد قام محقّقو
الصفحه ٥١ :
الهازل
والمورّي واللاغي ، أو تغايراً جزئياً كما في العام الذي أُريد منه الخاص ، أو المطلق
الصفحه ١١٠ :
ثمّ فسر الآية بما
ورد في التوراة من أنّه إذا قتل قتيل ولم يعرف قاتله ، فالواجب أن تذبح بقرة
الصفحه ١٦١ :
ولا منافاة بين هذا
التقسيم والتقسيمين الأوّلين ، وذلك لاختلاف متعلّق الإحكام والتشابه فيها ، فانّ
الصفحه ١٦٢ : إنّما في دلالة الآية ، فيأخذون
من الاحتمالات ما يمكّنهم من الفتنة وجعل الآية حجّة لما يتبنّون من الأهوا
الصفحه ٢٠٢ : فيه ، وهو لا تُغلب إرادته.
وبذلك ظهر عدم تمامية
بعض الاحتمالات في تفسير الحفظ حيث قالوا المراد
الصفحه ٢٣٥ :
أمّا كتابه الذي جمع
فيه هذه الشوارد والغرائب ، وأسماه : « فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربّ
الصفحه ٤١ :
أكثر
المفسّرين في القرون الأُولى أخذوا علم التفسير من مستسلمة أهل الكتاب ، خصوصاً فيما يرجع إلى