الصفحه ٢١ : الهداية المزيدة للمهتدي في قوله : ( وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى )
(٢) وهو الطيب من القول
الصفحه ١٩٠ : كالهاء ، كما ربما يفكّكون بين حروف كلمة واحدة فيكتبون الياء منفصلة عنها ، كما في « يستحي ي » و « نحي
الصفحه ١٨١ : ، وكلّ إمام هاد للقرن الذي هو فيه ». (٤)
فالهداة المتواردون
كلّهم تأويل للآية في مقابل التنزيل
الصفحه ١٧٥ : بالحواس ، والجبر وأنّه ليس للإنسان دور في الضلالة والهداية ، كلّها من الآيات المتشابهة التي لم يزل أصحاب
الصفحه ١٦٨ : علم إمكاني متناه ؟
وقد احتدم النزاع عبر
قرون في تفسير الآية ، أعني قوله سبحانه : ( وَمَا يَعْلَمُ
الصفحه ١٧٦ : ، منضماً إلى ما ورد في الآيات المحكمة في هذا الموضوع ، فيفسرون ما سبق من الآيات حول الهداية والضلالة
الصفحه ٢٣٣ :
توفّاه
الله سنة ١٣٢٠ هـ. ق.
كان محدّثنا النوري
مولَعاً بجمع الأخبار وتتبّع الآثار ، وله في
الصفحه ٢٥٥ :
فهرس
المصادر بعد القرآن
آلاء
الرحمن للبلاغي
الاتقان
في علوم القرآن للسيوطي
الصفحه ١٦٩ : عند البحث عن مؤهلات المفسر ، ومنه الآيات المتشابهة فقد أنزلت للهداية والتذكرة فلا معنى لأن يستأثر الله
الصفحه ١٦٥ : في سائر الأُصول دون أن يأوّلوها بالمحكمات وإرجاعها إليها ، كبعض الآيات التي توهم التجسيم والتشبيه
الصفحه ١٤٦ :
ثم يخلص لِلَمحِ
الدلالة القرآنية بجمع كل ما في القرآن من صيغ اللفظ وتدبّر سياقها الخاص في الآية
الصفحه ٢٣ : الكلامية فحدث عنه ولا حرج ، فهذه خُطَبه عليهالسلام فيها وقد أخذ عنه علماء الكلام ما أخذوا. (١)
وأمّا من
الصفحه ٦٥ :
إنّ الاضافة في قوله
« برأيه » يفيد معنى الاختصاص والانفراد والاستقلال ، بأن يستقل المفسر في تفسير
الصفحه ٢٣٨ :
القاسم
الشهير بالمعرّب الطهراني ( المتوفّـى ١٣١٣ هـ ) في رسالة قيّمة أسماها « كشف الارتياب في
الصفحه ٥٧ :
ظاهرة
في العضو الخاص لكنّها في الآية كناية عن القوة والإحكام بقرينة قوله : ( وَإِنَّا