الصفحه ١٧١ : موسى عليهم السلام وهذا مستمر غير مستحيل.
وأما ما ورد الخبر
به بلفظ التوحيد في قوله منزلة هارون من
الصفحه ١٧٧ : إلى غير هذين القولين وفي ثبوت الخبر وضوح ما تضمنه من النص على أمير
المؤمنين عليهم السلام بالإمامة
الصفحه ٢٠٠ : منه رزقه فإذا مات بكيا عليه وذلك قوله تعالى :
(فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما
الصفحه ٢٠٨ :
وليس هذا بقياس في
المشروعات ولا فيه أمر بالتعويل على الظنون في استنباط الأحكام.
وأما قوله
الصفحه ٢٠٩ :
الشيء الواحد. وهذا من القرآن كاف في إفساد القياس.
وأما المروي في
ذلك من الأخبار فمنه قول رسول الله
الصفحه ٢١٢ :
الدعوة إليها بذلك واللطف في الاجتذاب إليها به؟؟
فإن قلت إن الفرض
للمحتج التبعيد عن قوله بإيضاح الحجة
الصفحه ٢١٦ :
وردوا عليه أرشدهم إلى الحق بعينه وهداهم إلى قول واحد من شرعه ودينه فرجعوا إلى
قومهم متفقين وعلى شيء واحد
الصفحه ٦ : الآخر وفي ذلك إبطال
أفعالهما وهو معنى قول الله عزوجل.
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٨ : العبارة غموض
ولعلها هكذا : (ولا يجوز غير ذلك)
(٢) في النسخة (نا).
(٣) هو مأخوذ من قول الإمام الرضا
الصفحه ١٤ : أطلقها صار أسيرا في وثاقها.
عاقبة الكذب شر
عاقبة.
خير القول الصدق
وفي الصدق السلامة والسلامة مع
الصفحه ١٥ : أدام الله
عزك أن أثبت لك جملا من القول في أصول الفقه مختصرة لنكون لك تذكرة بالمعتقد في
ذلك ميسرة وأنا
الصفحه ١٦ : من ظاهر القول
فهو الباطن المقصود.
وأنواع أصول معاني
القرآن أربعة
أحدها الأمر وما
استعير له لفظه
الصفحه ١٨ : مثل قوله يا أيها الذين آمنوا ويا أيها المؤمنون والمسلمون وشبهه فهو
متوجه بظاهره إلى الرجال دون النسا
الصفحه ٢١ : .
وقوله (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ
وَيَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ
الصفحه ٢٣ :
وإذا سبق التخصيص
اللفظ العام أو ورد مقارنا له فلا يجوز القول بأنه ناسخ لحكمه لأن العموم لم يثبت