الصفحه ٢٠٢ :
لأن العرب كانت لا تبكي على قتيل إلا بعد الأخذ بثأره فكني بهذا اللفظ عن فقد
الانتصار والأخذ بالثأر على
الصفحه ٢٠٤ :
قلت بل بينهما
فروق وإن شمل الحد.
قال وما هي؟
قلت منها أن علة
القياس في العقليات موجبة ومؤثرة
الصفحه ٢٢١ : المنفطر ولم
يقل المنفطرة لأنه عنى الغصن فذكره.
وقال آخر :
قامت تبكيه على
قبره
من
الصفحه ٢٠ :
فأما اللفظ المعبر
به عن العام فهو كقوله عزوجل :
(وَالْمَلَكُ عَلى
أَرْجائِها) الحاقة : ١٧
الصفحه ٣٨ : .
فأما الذي يدل على
بطلان مقال الذين يزعمون أنه جسم لا كالأجسام فهو أن الأجسام قد ثبت حدوثها فلو
كان
الصفحه ٦٠ :
الطبع الغالب في اليقظة والشاهد حتى أن من غلب عليه الصفراء يصعب عليه الصعود إلى
المكان العالي بما يتخيل
الصفحه ١٠٥ : ولا يخفى علي شيء منه
ويقال إن الرجل في صلاته وفي بناء داره وليس المراد أنه متمكن أو حال فيها وإنما
الصفحه ١٥٨ :
أحدهما بمعنى أنا
نشك فيه لعدم دليل القطع على حقيقته بما يكون منه.
والثاني بمعنى أن
الله تعالى
الصفحه ١٦٥ : على المحتاج
والمعونة للمستعين وحسن التفقد للجيران وطلاقة الوجه للإخوان ورعاية الغائب فيمن
يخلف وأدا
الصفحه ١٧٥ : الأمر كما ذكرناه لم يحسن الاستثناء
وذكر الوقت وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما أوجبه لأمير
الصفحه ١٩٦ : مِنْ فِضَّةٍ وَمَعارِجَ عَلَيْها يَظْهَرُونَ) الزخرف : ٣٣.
وكل شيء رزقه الله
تعالى للعبد فقد أباحه
الصفحه ٢٠٨ :
وليس هذا بقياس في
المشروعات ولا فيه أمر بالتعويل على الظنون في استنباط الأحكام.
وأما قوله
الصفحه ٢١٢ : عليه والتنفير عنه بإقامة الدلالة على صوابه
قلت قولا يرغب عنه كل عاقل ولا يحتاج معه لتهافته إلى كسره
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ وصلى الله على سيدنا
الصفحه ٢٧ :
والمجاز منه ما
عبر به من غير معناه في الأصل تشبيها واستعارة لغرض من الأغراض وعلى وجه الإيجاز