الصفحه ١٠ :
فصل :
من كلام رسول الله
صلى الله عليه وسلم في الخصال من واحد إلى عشرة
وروي عن رسول الله
صلى
الصفحه ١٦ :
ومعاني القرآن على
ضربين ظاهر وباطن.
والظاهر هو
المطابق لخاص العبارة عنه تحقيقا على عادات أهل
الصفحه ٢١ :
ذلك فإنه يقع على
كل اسم من هذه الأسماء على أنواع في الصور والهيئات وهو موضوع في الأصل لمعنى يعم
الصفحه ٢٢ : الله عليه وسلم أنه قال :
لا نكاح إلا بولي
والرواية عنه من
قوله :
ليس للولي مع
البنت أمر
وهذا
الصفحه ٢٦ : لعبده عظم العلماء فقد وجب عليه تعظيم جميعهم وإذا قال من دخل داري
أكرمته وجب عليه إكرام جميع الداخلين
الصفحه ١٢٤ : ممن أدرك
الإسلام وآمن بالنبي صلى الله عليه وسلم ومات قبل أن يراه وله أحاديث كثيرة وحكم
مأثورة.
فما
الصفحه ١٤٠ : أن يقال لك
كان الأنبياء المرسلون عليهم السلام قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ماتوا
فكيف يصح
الصفحه ١٩٣ : ء والموالاة على الدين والمسامحة في الأمور
والرضا بالمقسوم.
وأما العشرة
الكاملة التي تنال بها الدنيا والآخرة
الصفحه ٢٣٠ :
قال ابن هبنتي وإن
كان الكسوف في الكأس دل على فساد الأشربة.
وهذا أعجب من
الأول وذلك أن الكأس
الصفحه ٦ :
ممنوع ضعيف خارج
من أن يكون قديما لأن من صفات القديم أن يكون قادرا لنفسه لا يتعذر عليه فعل
اراده
الصفحه ١١ :
وقال صلى الله
عليه وسلم :
اضمنوا لي ستا من
أنفسكم أضمن لكم الجنة اصدقوا إذا حدثتم وأوفوا إذا
الصفحه ١٣٥ :
صائر (١)
وروي أن رجلا حدث
رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال في حديثه.
خرجت في طلب بعير
لي ضل
الصفحه ١٨٣ :
لا تظهر العداوة
لمن لا سلطان لك عليه
فصل :
قال شيخنا المفيد رحمهالله :
أحد عشر شيئا من
الصفحه ١٨٧ : الله عليه وسلم إن الله أنزل القرآن علي بكلام العرب والمتعارف في لغتها
وعند العرب أن ما لما لا يعقل ومن
الصفحه ٢٠٠ :
وروي عن رسول الله
صلى الله عليه وسلم أنه قال :
ما من مؤمن إلا
وله باب يصعد منه عمله وباب ينزل