الصفحه ٢٨ : الكتاب بالسنة وأجزنا ما سوى ذلك.
الخبر
والحجة في الأخبار
ما أوجبه العلم من جهة النظر فيها بصحة مخبرها
الصفحه ٢٩ :
وكل خبر لا يوصل
بالاعتبار إلى صحة مخبره فليس بحجة في الدين ولا يلزم به عمل على حال.
والأخبار
الصفحه ٤٩ : الله
تعالى ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وجعل أبا بكر ثانية فليس في ذلك فضيلة لأنه
إخبار عن عدد ولعمري
الصفحه ٦٤ :
وجميع هذه
الروايات أخبار آحاد فإن سلمت فعلى هذا المنهاج.
وقد كان شيخي رحمهالله يقول إذا جاز من
الصفحه ٨٠ : .
على أن الأخبار قد
نقلت عن الأئمة عليهم السلام بذكر أسباب لهذه العبادات تسمى عللا على المجاز
والاتساع
الصفحه ٨٦ : قبل تأويله قد قدموا كلاما في دفعه وإنكاره.
فيكون ذلك جاريا
مجرى تأويل أخباره المشتبهة ورواياتها بعد
الصفحه ٨٩ : عبيدة يرى رأى
الخوارج ، عالما بالأخبار والأدب له مؤلّفات عديدة ذكرها ابن النديم في الفهرست
صلى الله عليه
الصفحه ٩٦ : عليه وسلم بنحو ثمانين يوما وما حملهم على هذه الدعوى إلا عدم معرفتهم بالسير
والأخبار.
ولما رأت الناصبة
الصفحه ١١٧ :
التوراة من الإخبار بذلك ما ليس بينهم فيه منازع.
وفيها أن آدم
عليهم السلام عاش تسعمائة وثلاثين سنة
الصفحه ١٢٢ :
أخنى
عليها الذي أخنى على لبد
(٤) تجد أخباره وشعره في أمالي المرتضى ج ١ صلى الله عليه وسلم ٢٥٣
الصفحه ١٢٣ : ٢٥٥ ـ ٢٥٦ وهي
سبعة أبيات.
(٣) انظر : سيرة ابن هشام ج ١ صلى الله عليه وسلم ٩٣ وتجد أخبار
المعمرين في
الصفحه ١٢٥ :
__________________
(١) التصحيح عن غيبة الطوسيّ صلى الله عليه وسلم ٨٧.
(٢) تجد أخباره في أمالي المرتضى ج(١) صلى الله عليه وسلم
الصفحه ١٢٩ : قائما ينظر إليه فأنشأ يقول
__________________
(١) فانصاتا أي استوت قامته.
(٢) أخباره مروية في
الصفحه ١٣٤ : صلى
الله عليه وسلم يستعلم أخباره ويستعيد من الناس مواعظه ويترحم عليه ويقول إن قسا
أمه وحده
خبر قس
الصفحه ١٤١ : فكيف ينكر أن الأنبياء بعد موتهم أحياء
منعمون في السماء.
وقد اتصلت الأخبار
من طريق الخاص والعام بتصحيح