الصفحه ٣٦٧ :
وهيّأت الشىء
فتهيّأ ، أى أصلحته فصلح. قال الله تعالى / (وَيُهَيِّئْ لَكُمْ
مِنْ أَمْرِكُمْ
الصفحه ٣٧٧ :
من الرّطب
إلّا يبسها وهجيرها (٢)
ويروى بالفتح ،
قال : وهما لغتان.
/ وقرأ الحسن
البصرىّ
الصفحه ٣٨٦ : تعسّروا (٢)». وفيه أيضا : «من أطاع الإمام وياسر الشّريك (٣)» ، وفيه : «كيف تركت البلاد؟ فقال : تيسّرت
الصفحه ٣٨٩ : ، والجنّة والنّار ، وما أعدّ الله فى هذه
لأوليائه ، وفى هذه لأعدائه ، فأبصر النّاس وقد خرجوا من قبورهم
الصفحه ٣٩٤ : فى آيات أخرى.
(٣) فى القاموس واللسان : الياء بدل من الهمزة ا ه. أى يقال تيممه وتأممه.
(٤) يمم
الصفحه ٣٩٨ : بالعطش من هو
أفضل منهم يقينا.
وقد اختلف فى
تفضيل اليقين على الحضور ، والحضور على اليقين ، فقيل : الحضور
الصفحه ٤١٣ :
١٣ ـ بصيرة فى يوم
اليوم يعبّر به
عن وقت طلوع الفجر إلى غروب الشمس ، وقيل ، يعبّر به عن مدّة من
الصفحه ٤١٨ :
حَدِيدٌ)(١٧) وقال تعالى : (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ
نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً)(١٨) وقال تعالى
الصفحه ٤٣٨ :
١٣ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
كَثِيراً مِنَ الْأَحْبارِ وَالرُّهْبانِ لَيَأْكُلُونَ
الصفحه ٦٠ : ) : ٤٧.
الأقاطيع : الطائفة من الإبل. مؤبلة :
متخذة للقنية فلا تركب ولا تستعمل. صليب : هدف ينصب علامة
الصفحه ٨٢ : : (انْظُرُونا
نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ)(٦) ، (وَانْتَظِرُوا إِنَّا
مُنْتَظِرُونَ)(٧) ، (أَنْظِرْنِي إِلى يَوْمِ
الصفحه ٨٨ : دخول بلى لعدم النّفى ، وإذا
قيل : ما قام فتصديقه نعم ، وتكذيبه بلى ، ومنه : (زَعَمَ الَّذِينَ
كَفَرُوا
الصفحه ٩٤ : (١)
وقال تعالى : (وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي)(٢).
وانتفخ البطن :
امتلأ ريحا. وانتفخ النّهار : علا
الصفحه ٩٨ : نفسه ، وجاءنى الملك بنفسه.
والنّفس : قدر
دبغة من القرظ ونحوه. بعثت أعرابيّة ابنتها إلى جارتها فقالت
الصفحه ١١٩ :
لَكُمْ
مِنَ النِّساءِ)(١) أى تزوّجوا بهنّ.
نكد عيشهم ،
بالكسر ، ينكد نكدا : اشتدّ. ونكدت