الصفحه ٢٤١ : فى الوعاء ، قال الله تعالى : (وَجَمَعَ فَأَوْعى)(٥) ، قال (٦) :
والشرّ أخبث ما أوعيت من زاد
الصفحه ٢٥٤ : امرؤ القيس :
قفا نبك من
ذكرى حبيب ومنزل
بسقط اللّوى
بين الدّخول فحومل
الصفحه ٢٦٦ : بمسيطر (٣). وقوله : (أَمْ مَنْ يَكُونُ
عَلَيْهِمْ وَكِيلاً)(٤) : أى من يتوكّل عنهم. قال الله تعالى
الصفحه ٢٨٣ : : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ)(١٠). وهم (١١) الأولى والأولون ، وفى المؤنّث : الوليا
الصفحه ٢٨٨ : التاج عن الصاغانى أنه بمعنى حمق من حد (رضى) وبمعنى سقط من
حد (رمى).
الصفحه ٢٩١ : المرسلات.
العاشر :
للمذنبين الخطّائين : (فَوَيْلٌ
لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللهِ
الصفحه ٢٩٩ : تصاريف الكاف فيقال هاء للمذكّر بالفتح
، وهاء للمؤنّث بالكسر وهاؤما وهاؤنّ وهاؤم. ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣١٢ : فيحذف الحرف ويعدّى بنفسه ، ومنه : (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)(٨) ، (وَهَدَيْناهُ
النَّجْدَيْنِ
الصفحه ٣٢٤ :
:
يهازل ربّات
البراقع بالضّحى
ويخرج من باب
ويدخل بابا (٣)
قال الله تعالى
الصفحه ٣٢٧ : : «دخل أبو بكر فلم تهشّ له» ويروى «فلم تهتشّ». وكان
علقمة إذا رأى من أصحابه هشاشة ذكّرهم. قال أبو زيد
الصفحه ٣٢٨ : مكّة
مسنتون عجاف (٦)
والهاشمة من
الشّجاج : التى تهشم عظم الرّأس
الصفحه ٣٣٠ :
ذلّ وخشوع لا يقلع بصره. وقيل : المهطع : السّاكت المنطلق إلى من هتف به.
وقال الزّجّاج
: مهطعين ، أى
الصفحه ٣٤٠ :
والانهلاك : رمى الإنسان نفسه فى تهلكة.
والمهتلك (١) من لا همّ له إلّا أن يتضيّفه الناس.
والهلّاك
الصفحه ٣٥٥ :
ولا رهقا من
عابد متهوّد
الرّبع : جمع
ربعة ، وهى المرباع.
والمهاودة :
المعاودة
الصفحه ٣٥٨ : الأزهرى : إذا غلبك وقهرك
ولم تقاومه فتواضع له فإن اضطرابك عليه يزيدك ذلا وخبالا ، ورواية الكسر من هان
يهين