الصفحه ٢٥٦ :
: (هُوَ أَهْلُ
التَّقْوى)(٥) أى أهل أن يتّقى عقابه.
رجل تقىّ من
أتقياء وتقواء (٦). وفيه تقيّا تصغير تقوى
الصفحه ٢٦٣ : الله إنّ ابنى أسره العدوّ وجزعت الأمّ
فما تأمرنى؟ قال : آمرك وإيّاها أن تستكثرا من قول : لا حول ولا
الصفحه ٢٧٣ : ، وعلى قدر تجريد التوحيد يكون صحة التّوكّل ، فإنّ العبد متى التفت
إلى غير الله أخذ ذلك الالتفات شعبة من
الصفحه ٢٧٧ :
ساعات ، فما نقص من أحدهما زاد فى الآخر / ، وفيه تنبيه على ما ركّب الله
عليه العالم من زيادة
الصفحه ٢٧٩ : كلامهم.
وتولّد الشىء
من الشىء : حصوله منه بسبب من الأسباب.
__________________
(١) الآية ٣٣ سورة
الصفحه ٣٢٠ :
هارب ولا قارب ، أى صادر ولا وارد. وقيل معناه : ليس أحد يهرب منه ولا أحد يقرب
منه ، أى ليس هو بشيء. قال
الصفحه ٣٣١ :
١٤ ـ بصيرة فى هلال
الهلال : غرّة
القمر ، أو لليلتين ، أو هلال إلى ثلاث ليال ، وقيل : إلى سبع من
الصفحه ٣٣٣ : من الله
تعالى.
وقيل : حرف
موضوع لطلب التصديق الإيجابىّ (١) دون التصوّر ودون التّصديق السّلبىّ
الصفحه ٣٤٥ :
وهمّتك من رجل ، أى حسبك من رجل.
والهمّة
والهمّة بالكسر والفتح : ما همّ من أمر ليفعل.
قال المحقّقون
الصفحه ٣٦٠ : يهوى
هويّا وهويّا وهويانا : سقط من علو إلى سفل.
وهوى الجبل
وإليه : صعده هويّا. قال الشّمّاخ
الصفحه ٣٦٤ :
هائجة
__________________
(١) هاج به الدم : ثار.
(٢) المرة : خلط من أخلاط البدن.
(٣) عبارة الأساس
الصفحه ٣٦٦ : (١) : الحسن الهيئة من كلّ شىء. قال تعالى : (وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ
كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ)(٢).
وقوله
الصفحه ٣٧٦ :
معنى قول مجاهد : كما يئس الكفّار فى قبورهم من رحمة الله تعالى ، لأنّهم
آمنوا بعد الموت بالغيب فلم
الصفحه ٣٨٠ :
٤ ـ بصيرة فى اليتم
اليتم : انقطاع
الطّفل عن الأب قبل بلوغه ، وفى سائر الحيوان من قبل أمّه ، قال
الصفحه ٣٨٨ : الغافل
السّاهى ، وإنّما ذلك من الحذر.
وقال أبو عمرو
: إنّ فلانا ليقظ : إذا كان خفيف الرأس / ويقال ما