الصفحه ١٤٢ : : ما نلته. قال
الله تعالى : (وَلا يَنالُونَ مِنْ
عَدُوٍّ نَيْلاً)(١). وما أصاب منه نيلا ولا نيلة ولا
الصفحه ١٤٧ : ـ بمعنى مع
: (إِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ)(٤).
١٥ ـ بمعنى ربّ
، فى مثل
الصفحه ١٧١ : واحد فى النّوع.
الثّانى : ما
كان واحدا بالاتّصال إمّا من حيث الخلقة ، كقولك : شخص واحد ، وإمّا من حيث
الصفحه ١٨٠ : : (وَإِنَّ الشَّياطِينَ
لَيُوحُونَ إِلى أَوْلِيائِهِمْ)(٤) فذلك بالوسواس المشار إليه بقوله : (مِنْ شَرِّ
الصفحه ١٨٥ : وَيُحِبُّونَهُ)(٢).
ومن المودّة
التى تقتضى معنى التمنى قوله تعالى : (وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٨٨ :
قلوبهم ثمّ ليكوننّ من الغافلين» (١) ، وقرأ الباقون (ما وَدَّعَكَ) بالتشديد ، أى ما تركك منذ
الصفحه ١٩٨ : ، والهاء عوض من الواو ، وفى الحديث «فى الرّقة ربع العشر» (٤) ويجمع على رقين ، مثل إرة وإرين. ويقال : «إنّ
الصفحه ٢٠٤ :
غير أن ينقص من أجره شىء ، ومن سنّ سنّة سيّئة كان عليه وزرها ووزر من عمل
بها (١)» ، أى مثل وزر من
الصفحه ٢١٠ :
والوسطى من
الأصابع معروفة. والصّلاة [الوسطى](١) فى قوله تعالى : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ
الصفحه ٢١٢ : سِعة (٢) بالكسر.
والواسع من
صفات الله تعالى الّذى وسع رزقه جميع خلقه ، ووسعت رحمته كلّ شىء. وقال ابن
الصفحه ٢٢٣ : الشىء من حليته ونعته.
والوصف قد يكون حقّا وباطلا ، قال تعالى : (وَلا تَقُولُوا لِما
تَصِفُ
الصفحه ٢٢٨ : العمل والسّير إلى الله ، وربّما يكون
عمل قلبه أقوى من عمل جوارحه.
وأمّا اتّصال
الحال والمعرفة الّتى
الصفحه ٢٣١ :
٣٣ ـ بصيرة فى وضع
الوضع أعمّ من
الحطّ ، وهو ضدّ الرّفع ، ومنه الموضع ، قال الله تعالى
الصفحه ٢٣٦ : فى الثواب. ويجوز أن يكون معناه أغلظ على الإنسان من القيام
بالنّهار لأنّ اللّيل جعل سكنا.
وتواطئوا
الصفحه ٢٥١ : ء.
وقوله تعالى : (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ)(٢) أى واجب على الكفار ، ومنه قوله تعالى : (وَإِذا وَقَعَ