الصفحه ٥١ : عصيا وعصيانا.
وقوله تعالى : (ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(٣) فإنساؤها حذف ذكرها عن القلوب
الصفحه ٦٣ :
٢٩ ـ بصيرة فى نصح
النصيحة : كلمة
جامعة مشتقة من مادة «ن ص ح» الموضوعة لمعنيين : أحدهما الخلوص
الصفحه ٦٥ :
وأمّا نصيحة
كتابه فالإيمان بأنّه كلام الله تعالى وتنزيله ، لا يشبهه شىء من كلام الخلق ، ولا
يقدر
الصفحه ٦٦ :
على أنّ المراد بأئمة المسلمين الولاة عليهم ، وهو الّذى فهمه جمهور
العلماء من الحديث. ويحتمل أن
الصفحه ٧٤ : ، ونوق منضّجات.
أصابه نضخ من
كذا وهو أكثر من النّضح ، وقيل : النّضخ : الرّشّ مثل النضح بالحاء وهما سوا
الصفحه ٨٩ : اعتقاده من أنّ اللّيل يجمعه وأمّ عمرو ، أو هو جواب
لقوله : وأرى الهلال. البيت ، وقدّمه عليه ، أو لقوله
الصفحه ٩٠ : إلّا إذا كان
المحسن إليه من النّاطقين ، فلا يقال أنعم على فرسه.
ونعّمه تنعيما
: جعله فى نعمة ولين عيش
الصفحه ١١٠ : الريح التّراب نفيا
ونفيانا : أطارته ، قال الله تعالى : (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ
الْأَرْضِ)(١).
النّقب
الصفحه ١١٢ : تعالى : (فَأَنْقَذَكُمْ
مِنْها)(٣) أى أنجاكم وخلّصكم. واستنقذته ، وتنقّذته : خلّصته
ونجّيته ، قال الله
الصفحه ١١٥ : إيّاها :
وأنقضت العقاب
والدّجاج : صوّتت ، قال ذو الرمّة :
كأنّ أصوات
من إيغالهنّ بنا
الصفحه ١٢٠ : ، كلّه بمعنى.
قال الأعشى (١) :
وأنكرتنى وما
كان الّذى نكرت
من الحوادث
إلّا الشّيب
الصفحه ١٢٢ :
رُؤُسِهِمْ)(١) قال الفرّاء : أى رجعوا عمّا عرفوا من الحجّة لإبراهيم
صلوات الله عليه. وقال الأزهرىّ : أى قلبوا
الصفحه ١٢٣ :
خيال لزينب
قد هاج لى
نكاسا من
الحبّ بعد اندمال
وقد نكس
الصفحه ١٢٦ : كمقعد : ما نكّلت به غيرك كائنا ما كان.
والنّكل بالكسر
: القيد الشديد ، أو قيد من نار ، وضرب من اللّجم
الصفحه ١٣٤ : ءً وَالْقَمَرَ نُوراً)(١). وتخصيص الشمس بالضّوء ، والقمر بالنّور من حيث إنّ
الضّوء أخصّ من النّور ، وقوله