الصفحه ٣٧ : لا تنزف ولا تذمّ» (٣). ويقال أيضا نزف الرّجل : إذا ذهب عقله ، ومنه قوله
تعالى : (وَلا يُنْزِفُونَ
الصفحه ١٦٩ : : وحد (٣) يحد وحودا ووحودة ووحدا ووحدة وحدة. وقوله تعالى : (إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ)(٤) أى بخصلة
الصفحه ٢٨٧ :
٥٢ ـ بصيرة فى وهج
ووهن ووهى
الوهج : حصول
الضوء (١) ، وقوله تعالى : (وَجَعَلْنا سِراجاً
الصفحه ٣٨٤ : بتكذيبهم.
وقوله تعالى : (بَلْ يَداهُ
مَبْسُوطَتانِ)(٥) ، أى يد نعمته ويد منّته. وفى الحديث «اليد العليا خير
الصفحه ٢٢١ : ،
وكذلك قوله تعالى : (وَلَهُمْ عَذابٌ
واصِبٌ)(٣) ، أى موصب موجع ، وهذا توعّد لمن اتّخذ إلهين ، وتنبيه
أنّ
الصفحه ٣٢٠ : الله تعالى : (وَلَنْ نُعْجِزَهُ
هَرَباً)(١).
هرب كعنى (٢) أى هرم. وأهربه : اضطرّه إلى الهروب
الصفحه ٨٩ :
قوله تعالى : (إِنْ
تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ) الآية ٢٧١ سورة البقرة ، وقوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ١٢٢ : (٢).
وقرأ غير عاصم
وحمزة فى قوله تعالى : ومن نعمره نَنْكُسُه في الخلق (٣) بفتح النّون وتخفيف (٤) الكاف ، أى
الصفحه ٥٠ :
الشىء أى تركته ، ومنه / قوله تعالى : (نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ)(٣).
وقوله تعالى : (وَاذْكُرْ رَبَّكَ
الصفحه ٢٠ : من النّبات : ما
نجم على غير ساق. والنّجم أيضا : الثريّا. وقوله تعالى : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)(١) قيل
الصفحه ٥٧ :
خافَتْ
مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً)(١) ، وقوله تعالى : (تَخافُونَ
نُشُوزَهُنَ)(٢) أى عصيانهنّ
الصفحه ٤٠٨ : باليمن والبركة.
وقوله تعالى : (لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ)(٧) أى منعناه ودفعناه ، فعبّر عن ذلك
الصفحه ٣٨٢ : والتّقتير.
ويقال : نفضت
يدى عن كذا ، أى خلّيته وتركته
وقوله تعالى : (إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ
الصفحه ٢٣١ : تعالى : (وَأَكْوابٌ مَوْضُوعَةٌ)(٤).
وقوله تعالى : (وَالْأَرْضَ وَضَعَها لِلْأَنامِ)(٥) هذا الوضع
الصفحه ٢٨ : أوليائه ، فيكون
عبارة عنه تعالى وعنهم ، وذلك كالوحى ونصرة المؤمنين وإهلاك الكافرين ونحو ذلك ، وقوله