الصفحه ١٢٩ :
والنّهر
والنّهر ، بالتحريك واحد الأنهار ، وقوله تعالى : (فِي جَنَّاتٍ
وَنَهَرٍ)(١) أى أنهار ، وقد
الصفحه ١١ : : شدّد للمبالغة.
والتّنابز :
التعاير. وقوله تعالى : (وَلا تَنابَزُوا
بِالْأَلْقابِ)(٦) أى لا تداعوا
الصفحه ٢٩٧ : الإشارة استحقت اسم الأداة.
(٢) ومما جاء فى القرآن قوله تعالى : (هَيْهاتَ
هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ) الآية
الصفحه ١٢٠ : يرد
على القلب ما لا يتصوّره وذلك ضرب من الجهل](٣) قال تعالى : (فَلَمَّا رَأى
أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ
الصفحه ٢٥١ : ء.
وقوله تعالى : (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ لَواقِعٌ)(٢) أى واجب على الكفار ، ومنه قوله تعالى : (وَإِذا وَقَعَ
الصفحه ١٢ : تعالى : (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ)(٢) أى يستخرجونه. واستنبط الفقيه : إذا استنبط
الصفحه ٢٩١ : .
(٤) وذلك قوله تعالى : (فَوَيْلٌ
لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ) الآيتان ٤ ، ٥ من
الصفحه ١٨٣ : وودادة بالفتح (١) فيهما ، أى تمنّيت ومنه قوله تعالى : (يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ)(٢) أى يتمنّى
الصفحه ٢٥٦ :
__________________
(١) فى التاج : والتخفيف أعلى ومنه قوله تعالى : (فَوَقاهُمُ اللهُ
شَرَّ ذلِكَ الْيَوْمِ).
(٢) المستقصى
الصفحه ٣٠٤ : (٤) يكون بالبدن وباللّسان وبالقلب ، وقوله تعالى (وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ)(٥) أى بالأبدان ؛ وقوله
الصفحه ١٣٣ : ، قوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ)(٣) ، وقوله : (نُورٌ عَلى نُورٍ
يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ
الصفحه ١٨٠ : الوجوه أيضا قوله تعالى : (يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ
الْقَوْلِ غُرُوراً)(٣) ، وقوله
الصفحه ١٨١ : ، فإذا القصد من
الآية تنبيه أنّه من المحال أن يكون رسول لا يعرف وحدانيّة الله تعالى ووجوب
عبادته.
وقوله
الصفحه ٢١٤ : (١)». والتّوسيع : خلاف التّضييق وتوسّعوا فى المجلس أى
تفسّحوا. واستوسع : اتّسع. وقول النابغة :
تسع البلاد
الصفحه ٢٢٣ :
وَصْفَهُمْ)(١) ، أى جزاء وصفهم الذى هو كذب. وقوله تعالى : (وَاللهُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما
تَصِفُونَ)(٢) ، أى