الصفحه ٦٦ : يكون المراد به الأئمة الذين هم علماء الدين كما قال
جماعة من المفسّرين فى قوله تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ١٨ : النهاية لابن الأثير.
(٤) فى ا ، ب : المعقدون ، والتصويب من اللسان (نجس) وممكن توجيهها أى
الذين يعقدون
الصفحه ٣٠٥ :
قوله تعالى (وَالَّذِينَ هاجَرُوا
وَجاهَدُوا)(١) ، و (لِلْفُقَراءِ
الْمُهاجِرِينَ)(٢) وغيرهما من
الصفحه ١٧٢ : .
(٥) اقتباس قرآنى ، وإشارة إلى قوله تعالى : (وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها) الآية ٥٩ سورة
الصفحه ٢٣٨ : : (فَأَخْلَفْتُمْ مَوْعِدِي)(٢) أى عهدى. وقوله تعالى : (وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ)(٣) ، رزقكم
الصفحه ٣٥ : أُمَّةٍ شَهِيداً)(١) أى أحضرنا من يشهد عليهم. وقوله تعالى : (وَنَزَعَ يَدَهُ)(٢) أى أخرجها من جيبه. وقولهم
الصفحه ٢٠٧ : إلى الإنصاف والانتصاف ؛
ولا تخسروا الميزان ، أى لا تطفّفوا فى الكيل والوزن.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٩ :
٤٢ ـ بصيرة فى وقذ
ووقر
وقذه يقذه وقذا
: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت. وقوله تعالى
الصفحه ٤١٦ : وصفاتها :
فقوله تعالى : (الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ)(٧) ، وقوله تعالى : (يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ
سَلامٌ
الصفحه ٢٠٨ : : وهما بوزانها
ووزنها وزنتها : بحذائها.
(٤) وبه فسر قوله
تعالى : (مِنْ
شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ
الصفحه ١٨٤ : اللهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ)(٣). ومن المودّة الّتى هى المحبّة المجرّدة قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
الصفحه ٤٢٥ : الألف فى آخره : ربّا ، وإلحاق هاء بعد الألف :
يا ربّاه.
والمنادى بحرف
يا ويا أيّها فى التنزيل على
الصفحه ٧٥ :
نضد / متاعه
ينضده ـ بالكسر ـ نضدا أى وضع بعضه على بعض ، فهو منضود ونضيد ، وقوله تعالى : (حِجارَةً
الصفحه ٣٨١ : الله تعالى : (أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ
يَبْطِشُونَ بِها)(٥) ، وقوله تعالى : (فَاغْسِلُوا
وُجُوهَكُمْ
الصفحه ١١٤ : العجاج : ٢٥ برواية : فاحذر النقاصا.
(٤) ومما جاء فى
القرآن من هذه المادة قوله تعالى