الصفحه ٢٠٠ : : (وَمِنْ وَراءِ
إِسْحاقَ يَعْقُوبَ)(٧) ، ومما هو بمعنى قدّام قوله تعالى : (وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ)(٨) أى
الصفحه ٣٢٦ : : معناه : يظهر الله المؤمنين على
نفاقهم.
وقوله تعالى : (إِنَّما نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُنَ)(٥) أى بمحمّد
الصفحه ٢١ : : سريعة ، لا يوصف به البعير.
ونجّيته تنجية
: تركته بنجوة من الأرض ، وعلى هذا قوله تعالى : (فَالْيَوْمَ
الصفحه ٢٩٠ : .
(٢) الآية ٢٢ سورة الزمر.
(٣) الآية ٧٩ سورة البقرة وفيها الوجوه الثلاثة التى أجملها المصنف تحت
قوله : منها
الصفحه ١٤ : تعالى : (لَتُنَبِّئَنَّهُمْ
بِأَمْرِهِمْ هذا)(٥) أى لتجازينّهم بفعلهم. ويقول العربىّ (٦) للرّجل إذا
الصفحه ٣٨٣ : وليّه وناصره. ويقال (٢) لأولياء الله هم أيدى الله ، وعلى هذا الوجه قال الله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٨٣ : يَسْتَقْدِمُونَ)(٢). وقوله : (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ)(٣) أى غير منتظرين.
وقوله : (رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ
الصفحه ٢٠٣ : (٣) ،
وعليه فى هذا
وزر وأوزار ، قال تعالى : (وَمِنْ أَوْزارِ
الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ)(٤).
ووزر فلان
للأمير
الصفحه ٤٠٩ : : (فَراغَ عَلَيْهِمْ
ضَرْباً بِالْيَمِينِ)(٢) أى بالقوة ، قيل : ومنه قوله تعالى : (لَأَخَذْنا مِنْهُ
الصفحه ١٩٧ : أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ لا يَسْمَعُونَ
حَسِيسَها)(١) وقوله تعالى : (وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ
مَدْيَنَ
الصفحه ٤٢٣ : معرّفا بال كقوله
تعالى : (أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ)(٣)
(أَيَّتُهَا الْعِيرُ)
(٤) (يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ٢١٣ : . وشىء وسيع ، أى واسع.
ويسع : اسم من
أسماء العجم ، وقد أدخل عليه الألف واللّام ، وهما لا يدخلان
الصفحه ٢٥٨ :
قوله تعالى : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ
الصفحه ٣٤٤ : .
الهمس : الصّوت
الخفىّ ، ومنه قوله تعالى : (فَلا تَسْمَعُ إِلَّا
هَمْساً)(٣) أى صوتا خفيّا من وطء أقدامهم
الصفحه ٥٨ : للعمل وغيره. والمنشط
كمنبر : الكثير النّشاط.
وقوله تعالى :
/ (وَالنَّاشِطاتِ
نَشْطاً) أى النجوم تنشط