الصفحه ٢٨٣ : ولاه عمل كذا وبه فسر قوله تعالى : (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٥٧ : ، نحو
قوله تعالى : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ
الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً)(٢) ، وفى الحديث
الصفحه ١٩٦ : الذين يردون الماء.
وقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها)(٥) قال ابن عرفة : الورود عند العرب
الصفحه ٤١٤ : (لِلَّذِينَ
أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَزِيادَةٌ)(٢)
وفى بعض الآثار
: «ما من يوم طلعت شمسه إلّا ويقول : يا ابن
الصفحه ٣٢ : الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ
الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعاءً وَنِداءً)(٣) أى لا يعرف إلّا
الصفحه ٣٦ :
كالطّير تنجو
من الشّؤبوب ذى البرد (٣)
وقوله تعالى : (وَالنَّازِعاتِ غَرْقاً)(٤) قال أبو عبيدة
الصفحه ٢٢٥ : قوله تعالى : (وَلَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ)(١) أى أكثرنا لهم القول موصولا بعضه ببعض. وخيط موصّل
الصفحه ٤٢٩ :
٣٨ ـ (يا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ)(١) ، (يا بَنِي آدَمَ لا
يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطانُ
الصفحه ١٣٥ : ، واجعل تصرّفى وتقلّبى فيها على سبيل الصّواب والخير.
وقوله تعالى : (قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ
الصفحه ١٤٦ : تعالى : (لِنُبَيِّنَ لَكُمْ
وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ) الآية ٥ سورة الحج ، وقوله تعالى : (هَلْ
الصفحه ٢٨٢ : وَأَصَرُّوا)(٦) ، ولا ترتسموا قول من حكى عنهم (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا
تَسْمَعُوا لِهذَا الْقُرْآنِ
الصفحه ١٣٠ : تفعل
كذا ، فإذا قيل لا تفعل كذا فنهى من حيث اللفظ والمعنى جميعا ، نحو قوله تعالى : (وَلا تَقْرَبا هذِهِ
الصفحه ٤٩ : تركه إيّاهم استهانة بهم ومجازاة لما تركوه.
وقوله تعالى : (وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا
اللهَ
الصفحه ١٦٦ : أريد به وجه الله. وعلى هذا الآيات الأخر. وقوله تعالى
: (وَأَقِيمُوا
وُجُوهَكُمْ عِنْدَ
الصفحه ١٤٨ : الشىء على مصاحبه نحو قوله تعالى : (فَأَنْجَيْناهُ وَأَصْحابَ السَّفِينَةِ)(٢) وعلى لاحقه نحو : قوله