الصفحه ٤٣٠ : ءُ إِلَى اللهِ)(٢).
قال ابن مسعود
: متى سمعت فى التّنزيل كلمة : يا أيّها الذين آمنوا ، فاعلم أنّ الذى
الصفحه ٢٣٩ :
والمواعدة
معروفة ، قال الله تعالى : (وَلكِنْ لا
تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا)(١) أى نكاحا ، وقال
الصفحه ٢٤٥ : وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها)(٨).
وقوله تعالى : (يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
وَرافِعُكَ إِلَيَ
الصفحه ١٢٧ : يا
أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ)(٤).
والنّملة مثلثه
: النّميمة ؛ وهو نمل ونامل ومنمل
الصفحه ٣٥٤ : ، قال الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا)(٢) ، وقوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ
الصفحه ٣١٨ :
قوله : (يا أَيُّهَا
السَّاحِرُ ادْعُ لَنا رَبَّكَ)(٧) إلى قوله (إِنَّنا
لَمُهْتَدُونَ)(٨).
والهدى
الصفحه ٤٢٤ :
والمنادى
المفرد المعرفة مبنىّ على الضمّ ، قال الله تعالى : (يا آدَمُ اسْكُنْ)(١) ، (يا
الصفحه ٢٧٩ : بمحقّقة. وكتاب مولّد : مفتعل.
وممّا حرّفته
النّصارى فى الإنجيل : يقول الله تعالى يا عيسى أنت نبيّى وأنا
الصفحه ١٨٥ : لَوْ يُضِلُّونَكُمْ)(٣).
وقوله تعالى : (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ٢٨٤ : (٤)» ثم تلا قوله : (أَلا إِنَّ
أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ)(٥).
والولاية
الصفحه ٦٩ : ، وجمع النّاصر نصر كصاحب وصحب. واستنصره على
عدوّه : سأله أن ينصره عليه.
وقوله تعالى : (أَنِّي مَغْلُوبٌ
الصفحه ٩٧ : إثر أحمرة
عمدن لغرّب (٤)
ومنه قوله
تعالى : (كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ
مُسْتَنْفِرَةٌ)(٥) أى نافرة
الصفحه ٢٩٩ : فى النّداء ، نحو : يا أيّها الرّجل ، وهى فى هذا واجبة للتنبيه على أنّه
المقصود بالنداء ، قيل
الصفحه ٢٠٢ : أَثْقالِهِمْ)(٤).
وقوله تعالى : (وَوَضَعْنا عَنْكَ وِزْرَكَ)(٥) أى ما كنت فيه من أمر الجاهليّة فأعفيت بما
الصفحه ٣٧٥ : (٥)
وقال الفرّاء
فى قوله تعالى : (أَفَلَمْ يَيْأَسِ
الَّذِينَ آمَنُوا) أفلم يعلم قال : وهو فى المعنى على