الصفحه ١٤٠ : ، قال الكميت :
فيهنّ آنسة
الحديث خريدة
ليست بفاحشة
ولا متفال (٥)
النّوم
الصفحه ١٦٠ : الميّت :
إذا سقط ومات ، وفى الحديث : «دعهنّ فإذا وجب فلا تبكينّ باكية ، فقيل ما الوجوب؟
قال : إذا مات
الصفحه ١٧٥ : (٦) ، ومنه الحديث : «لا تحقرنّ شيئا ولو أن تؤنس الوحشان (٧)».
__________________
(١) الوحش : كل شىء من
الصفحه ١٧٧ : ذكرنا. فهذا الضّرب من
الكلام يسمّى وحيا ، ولما كان بهذه المثابة وأنّه تجلّ ذاتىّ ، لهذا ورد فى الحديث
الصفحه ١٩٥ : : وفيه زيادة (وإنما
يأكل آل محمد فى هذا المال).
(٤) من حديث أخرجه ابن النجار عن أنس كما فى الفتح الكبير
الصفحه ١٩٨ : ، والهاء عوض من الواو ، وفى الحديث «فى الرّقة ربع العشر» (٤) ويجمع على رقين ، مثل إرة وإرين. ويقال : «إنّ
الصفحه ٢١٠ : ، لأنّ المذكورة فى الحديث ليس
المراد بها المذكورة فى التنزيل (٦). ولكلّ قائل من ذوى الأقوال المذكورة دليل
الصفحه ٢٢٣ : تكذبون.
وفى حديث عمر :
«لا تلبسوا نساءكم الكتّان أو القباطىّ ، إلّا (٣) يشفّ فإنّه يصف» أى يصفها الثوب
الصفحه ٢٩٧ : استزادة من حديث ما غير معهود وعدمه على الاستزادة من حديث معهود.
(٤) قال الجوهرى : إذا أسكته أو كففته قلت
الصفحه ٣٠٠ : هم فيه من نعمة.
أمروا : كثروا.
(٥) فى التاج (غبط) تعقيبا على هذا الحديث : «ذكره أبو عبيد فى أحاديث
الصفحه ٣٨٣ : ، وإذا كان يده فوق أيديهم فيد الله فوق
أيديهم. ويؤيّد ذلك ما فى الصّحيحين من الحديث القدسىّ : «لا يزال
الصفحه ٩ : ـ بالتحريك ـ وهو الفتى حديث السن. والأغمار : جمع
غمر ـ بوزن قفل ـ وهو الذى لم يجرب الأمور.
(٣) السنة الفرا
الصفحه ٣٥ : : فلان فى النزع : فى قلع
الحياة. ونزع إلى أهله ينزع نزاعا ونزاعة (٣) ، أى اشتاق ، ومنه حديث عائشة رضى
الصفحه ٣٧ : نزفا إذا نزحته كلّه ، ونزفت هى يتعدّى ، ولا يتعدّى ونزفت أيضا على ما لم
يسمّ فاعله. ومنه الحديث : «زمزم
الصفحه ٤٨ : مناسك الحجّ ، أى
عباداته.
وأرض ناسكة :
خضراء حديثة المطر.
نسل الشّعر
والرّيش : سقط ، نسولا. وأنسله