الصفحه ٦٥ : على مثله أحد من المخلوقين. ثم من نصحه تلاوته ، وحقّ تلاوته إقامة حروفه
وتحسينها ، والخشوع عند
الصفحه ٦٩ :
٣٠ ـ بصيرة فى نصف
نصره على عدوّه
ينصره نصرا : أعانه ، والاسم النّصرة. ونصرة الله لنا ظاهرة
الصفحه ٧٢ : مدّ أحدهم ولا نصيفه (٥)».
والنّصيف :
الخمار ، ومنه الحديث فى الحور : «ولنصيف إحداهنّ على رأسها خير
الصفحه ٩٠ : ء ، قال تعالى : (وَإِذا أَنْعَمْنا
عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ)(١) الإنعام : الإحسان إلى الغير ولا يقال
الصفحه ١٠٠ :
المكروبين.
والنّفس :
الجرعة ، يقال : اكرع فى الإناء نفسا أو نفسين ولا تزد عليه. وشراب غير ذى نفس ،
أى كريه
الصفحه ١٠٤ : ، يدّل
على انقطاع الشىء وذهابه ، وتارة على إخفاء الشىء وإغماضه ، وعلى مضىّ شىء ونفاذه
، ومنه نفق البيع
الصفحه ١١١ : أيضا
: الصّدأ ، قال لبيد رضى الله عنه يصف ثورا :
إذا وكف
الغصون على قراه
أدار
الصفحه ١٣١ :
الْفَحْشاءِ
وَالْمُنْكَرِ)(١) ، أى يحث على فعل الخير ويزجر عن فعل الشرّ ، وذلك بعضه
بالعقل الذى
الصفحه ١٤٧ : يَنْظُرُوا)
(١٠) (أَوَلَمْ يَسِيرُوا)
(١١)
١٩ ـ واو
التّكرار : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الصفحه ١٥٤ :
تعالى : (فَأَخَذْناهُ أَخْذاً
وَبِيلاً)(١).
وأبيل على وبيل
، أى شيخ على عصا.
ورجل وابل :
جواد
الصفحه ١٥٦ :
ولا يقيم
بدار الذلّ يعرفها
إلّا
الأذلّان عير الأهل والوتد
هذا على
الخسف
الصفحه ١٦١ :
والواجب يقال
على أوجه : يقال فى مقابلة الممكن وهو الحاصل الّذى إذا قدّر كونه مرتفعا حصل منه
محال
الصفحه ١٦٦ : أريد به وجه الله. وعلى هذا الآيات الأخر. وقوله تعالى
: (وَأَقِيمُوا
وُجُوهَكُمْ عِنْدَ
الصفحه ١٦٩ : ءنى منهم واحد. والواحد بنى على انقطاع النّظير
وعوز المثل.
__________________
(١) ديوان الحماسة
الصفحه ١٨٤ :
من الناس يعمل خيرا أو شرّا إلّا ودّ أنّ الله يرى عمله» ، يعنى أنّه يظهر
ذلك عليه فيجعله لباسا له