الصفحه ٣٩٦ : القلوب الّتى هى أرواح أعمال الجوارح ، وهو حقيقة الصدّيقيّة ، وقطب رحى هذا
الشأن الّذى عليه مداره ، قال
الصفحه ٤٣٩ :
الشيخ محمد على النجار ، إلا أن الله اختاره ولم يكن قد أتم تحقيق الكتاب كله ،
وكان قد أخرج للناس منه جز
الصفحه ١٤ : : (نَبِّئْ عِبادِي أَنِّي أَنَا
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ)(١) وعلى هذا هو فعيل بمعنى فاعل ، [و] قال تعالى
الصفحه ١٠٩ :
من الأنفال ، وقيل : عن صلة ، أى يسألونك الأنفال وبه قرأ ابن مسعود ، وعلى
هذا [يكون](١) سؤال طلب
الصفحه ١٤٩ : : واو
المفعول معه ، كسرت والنّيل.
السّادس : واو
القسم (٣). ولا تدخل إلّا على مظهر ، ولا تتعلّق إلا
الصفحه ٢٧٣ :
قلبه قيامه بالله لا بها ، فلا تقوم عبوديّة الأسباب إلّا على ساق التوكّل
، ولا تقوم ساق التوكّل
الصفحه ٢٩٦ : نحو : قعدة
وركبة ؛ أو للمصدر ، نحو : رحمة وكرامة ؛ أو للعوض (٤) نحو : عدة وزنة. أو للمصدر على زنة
الصفحه ٢٩٧ : ٣٦ سورة المؤمنون ...
(٣) هى كلمة مبنية على الكسر وقد تنون ، وقال بعض النحويين إن التنوين
دلالة على
الصفحه ٢٩٩ : داخلة على الإشارة فقدّمت (٢) ، فردّ بنحو : ها أنتم هؤلاء. فأجيب بأنها أعيدت
توكيدا.
والثالث : بعد
أىّ
الصفحه ٣٧٥ : علىّ بن أبى طالب رضى الله عنه ومجاهد وأبو جعفر
والجحدرىّ وابن كثير وابن عامر يقرءون : (أفلم يتبيّن
الصفحه ٢٤ :
وَانْحَرْ)(٢) تنبيه وتحريض على فضل هذين الرّكنين وفعلهما فإنه لا
بدّ من تعاطيهما فإنه واجب فى كلّ ملّة. وقيل
الصفحه ١٢٢ :
٥٢ ـ بصيرة فى نكس
نكست الشّىء
أنكسه نكسا : قلبته على رأسه. وقوله تعالى : (ثُمَّ نُكِسُوا عَلى
الصفحه ١٤٨ : الشىء على مصاحبه نحو قوله تعالى : (فَأَنْجَيْناهُ وَأَصْحابَ السَّفِينَةِ)(٢) وعلى لاحقه نحو : قوله
الصفحه ١٥٠ : يحمل جميع ما ورد من ذلك على
التأويل فغير صحيح لأن المأخوذ عنهم هذا الشأن متفقون على أن ذلك لغة قوم
الصفحه ١٨١ :
والتّسخير والمنام دلّ عليه قوله تعالى : (إِلَّا وَحْياً)(١) ، وسماع الكلام من غير معاينة دلّ عليه