الصفحه ٣٨٦ : واستعدّ.
وفى حديث علىّ
رضى الله عنه : «اطعنوا اليسر (٨)» بالفتح وسكون السّين وهو الطّعن حذاء الوجه. وقال
الصفحه ٣٩٤ : الساحل : غلبه البحر فطما (٦) عليه.
وتيمّمته برمحى
: قصدته دون غيره.
__________________
(١) فى
الصفحه ٣٩٧ : .
وقال ابن عطاء رحمهالله : على قدر قربهم من التّقوى أدركوا من اليقين. وأصل
التّقوى مباينة المنهىّ عنه
الصفحه ٤٠٢ : مقرّ بالله وصفاته / ولكن عنده (٣) معه غيره ، فمعطّل الذات والصّفات شرّ منه. فاليقين هو
الوقوف على ما
الصفحه ٤٠٣ : من
الشّهود الخارق لحجاب العلم ، فإنّ العلم حجاب على المشهود ، ففى هذه الدّرجة
يرتفع الحجاب ويفضى إلى
الصفحه ٤٠٨ :
الْيَمِينِ)(٩) أى أصحاب السّعادات والميامن وذلك على حسب تعارف الناس
فى العبارة عن الميامن
الصفحه ٤١٢ : ا ، ب : إيناعا ومونعة مثل ينع
وعبارة المفردات وعليها اعتمدنا فى التقويم وأينعت وهى مونعة.
(٤) الفائق : ٣ / ٢٣١
الصفحه ٤١٦ : مُسْتَطِيراً)(٣).
١٩ ـ (يَوْمَ هُمْ عَلَى النَّارِ يُفْتَنُونَ)(٤).
٢٠ ـ (فَوَقاهُمُ اللهُ شَرَّ ذلِكَ
الصفحه ٤١٧ : عَلَيْها غَبَرَةٌ)(١٨) ، وقال تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ وَوُجُوهٌ
الصفحه ٤٢٢ : .
(٣) الآية ٢٥ سورة النمل بالتخفيف فى قراءة من قرأ به وهم الكسائى ورويس
وأبو جعفر على أن ألا للاستفتاح ثم قيل
الصفحه ٤٢٦ : ).
١٢ ـ (يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى
يُوسُفَ)(١٣).
١٣ ـ (يا أَبانا إِنَّا ذَهَبْنا نَسْتَبِقُ
الصفحه ٤٣٣ : الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً)(٢).
٣٠ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٤٣٦ : آمَنُوا إِنْ
تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلى
__________________
(١) الآية ٢ سورة
الصفحه ٤٣٧ : آمَنُوا لا
يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً)(٤) وهذا على سبيل النّهى أيضا.
٧ ـ (وَمَنْ