الصفحه ٥٩ :
وتخصيص النشط وهو العقد الّذى يسهل حلّه تنبيه على سهولة الأمر عليهم ، قال
أبو زيد : نشطت الحبل
الصفحه ٦٣ : وفى ا ، ب : رسائلى والتصويب
من المراجع السابقة.
(٦) الحديث فى التاريخ للبخارى عن ابن عمر مقتصرا على
الصفحه ٧٤ : .
(٥) جاوزت بحملها وقت ولادها.
(٦) فرق أبو على بينهما فقال : ما كان من سفل إلى علو فهو نضخ أى بالخاء
المعجمة
الصفحه ٨٠ : لمن عبّر عن معنى ، فلمّا فهّم الله سليمان صلوات الله
عليه أصوات الطّير سمّاه منطقا لأنّه عبّر به عن
الصفحه ٨٢ : وَالْأَرْضِ)(٣) يراد به الحثّ على تأمّل حكمته فى خلقها.
ونظر الله إلى
عباده هو إحسانه إليهم ، وإفاضة نعمه
الصفحه ٨٥ : :
البيضاء من النّوق ، ويقال : هى التى تصاد عليها نعاج الوحش. والنّواعج من الإبل :
السّراع. والنّعجة
الصفحه ٩١ : النعام وانشد ثعلب :
باض النعام به فنفر أهله
إلا المقيم على الدوى المتأفن
الصفحه ٩٢ : يحرّكونها على سبيل الهزء (٤).
والنّغض ـ بالضمّ
وبالفتح ـ والناغض : [غرضوف](٥) الكتف ، وقيل : فرع الكتف
الصفحه ٩٥ : نَفادٍ).(٢)
وأنفد القوم :
ذهبت أموالهم أو فنيت أزوادهم. قال إبراهيم بن على بن محمد بن هرمة
الصفحه ٩٩ : وتنشر الغيث وتنشئ السّحاب
، وتذهب الجدب. وقوله : من قبل اليمن أراد به ما تيسّر له من أهل المدينة على
الصفحه ١٠١ : وطال.
ونافست فى
الشىء : إذا رغبت فيه على وجه المباراة فى الكرم. وتنافسوا فيه ، أى رغبوا ، ومنه
قوله
الصفحه ١٠٥ : الدّين من باب ويخرج من
باب. وعلى هذا نبّه بقوله : (إِنَّ الْمُنافِقِينَ
هُمُ الْفاسِقُونَ)(٨) أى الخارجون
الصفحه ١١٠ : الأنقاب حتّى لزمهم
الوصف به.
وقرأ الأعمش
والحسن البصرىّ و [أبو] عبيد : فنقَبوا بفتح القاف المخفّفة على
الصفحه ١١٣ : : (وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً)(٦).
والنّقر : صويت
يسمع من قرع الإبهام على الوسطى. وما أثابه نقرة ، أى
الصفحه ١١٤ : ، وتقول : دخل عليه نقص فى عقله ودينه ، ولا يقال نقصان (١).
والنّقيصة :
الوقيعة فى الناس ، والخصلة