الصفحه ٤٣٨ : تقولوا.
١٧ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ
أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ)(٥) وهذا أمر
الصفحه ٦ :
١ ـ بصيرة فى النون
وقد ورد على وجوه :
١ ـ حرف من
حروف التهجّى ذولقىّ ، مخرجه قرب مخرج اللام
الصفحه ١٨ : التعاويذ على الأطفال.
(٥) عجز بيت لأبى ذؤيب الهذلى وصدره :
لشانئه طول الضراعة منهم.
والرواية فى
الصفحه ٢١ : : سريعة ، لا يوصف به البعير.
ونجّيته تنجية
: تركته بنجوة من الأرض ، وعلى هذا قوله تعالى : (فَالْيَوْمَ
الصفحه ٢٥ : أبى بكر : من نار
ونحس على أنّه فعل ماض ، أى نحس يومهم أو حالهم.
والعرب تسمّى
الريح الباردة إذا أدبرت
الصفحه ٢٧ : ،
واشتقاقه من النّحل كانّه يقول : أعطاه عطاء النّحل ، فإنّ النّحل [يقع (٢)] على الأشجار كلّها ولا تضرّ شيئا
الصفحه ٢٨ : إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ)(٩) فيتعيّن أن يقال هذا على طريق ذكر العظيم نفسه وتنزيله
نفسه مقام الكلّ
الصفحه ٣٢ : الصّوت المجرّد (٤). وقوله تعالى : (أُولئِكَ يُنادَوْنَ
مِنْ مَكانٍ بَعِيدٍ)(٥) فيه تنبيه على بعدهم عن
الصفحه ٣٩ : .
وأنزل الله
نعمه على الخلق : أعطاهم إيّاها ، وذلك بإنزال الشىء نفسه كقوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا
الصفحه ٤٦ : واللام كقوله (٢) :
أما ودماء
مائرات تخالها
على قنّة
العزّى وبالنّسر عند ما
الصفحه ٤٩ : ءَ
يَوْمِكُمْ هذا)(٧) هو ما كان نسيه (٨) عن تعمّد منهم وتركه على طريق الإهانة. وإذا نسب ذلك
إلى الله تعالى فهو
الصفحه ٥١ : رمى وهو الصواب ، فكان عليه أن يقول : نساه نسيا». ا ه.
الصفحه ٥٣ : )(٦).
وجمع النّاشئ
نشأ كطالب وطلب ، ويجمع على نشء أيضا كصاحب وصحب.
والنشء : أوّل
ما ينشأ من السّحاب. ونشأت
الصفحه ٥٥ : .
ونشرت عن
العليل نشرا ، ونشّرت عنه تنشيرا : إذا رقيته بالنّشرة ، كأنّك تفرّق عنه العلّة.
وفى الحديث
الصفحه ٥٧ : ، يضرب من وجع به. وركب
ناشز.
وإنشاز عظام
الميّت : رفعها إلى مواضعها وتركيب بعضها على بعض. ومنه قوله