الصفحه ٢٤٩ :
٤٢ ـ بصيرة فى وقذ
ووقر
وقذه يقذه وقذا
: ضربه حتى استرخى وأشرف على الموت. وقوله تعالى
الصفحه ٢٥٠ : فتحذف الراء الأولى
للتّخفيف وتلقى فتحتها على القاف ، فيستغنى عن الألف بحركة ما بعدها.
ويحتمل قراءة
من
الصفحه ٢٦٥ : بها.
وقربة موكوزة
أى مملوءة ، وقد وكزتها وكزا.
وتوكّز لكذا
وتوفّز وتوشّز ، أى تهيّأ له. وتوكّز على
الصفحه ٢٦٨ : :
التوكّل : الاسترسال مع الله على ما يريد (٢). ومنهم من يفسّره بالرّضا ، سئل يحيى بن معاذ ، متى
يكون الرّجل
الصفحه ٢٧٧ :
ساعات ، فما نقص من أحدهما زاد فى الآخر / ، وفيه تنبيه على ما ركّب الله
عليه العالم من زيادة
الصفحه ٢٨٣ : (٣) ، والابن ، والعمّ ، والنّزيل ، والشّريك ، وابن الأخت
، والولىّ (٤) ، والربّ (٥) ، والمنعم ، والمنعم عليه
الصفحه ٢٨٦ :
والواهب
والوهّاب من الأسماء الحسنى. بمعنى أنّه يعطى كلّا على قدر استحقاقه.
وقد ذكرت الهبة
فى
الصفحه ٣٠٨ : ، وربّما كانت منه
الزلزلة ، ودويّه : هديدة.
ويقال : فلان
يهدّ (٣) : إذا أثنى عليه بالجلد والقوّة.
وتقول
الصفحه ٣١٠ :
فأدخلهم على
ربذ يداه
بفعل الخير
ليس من الهداد
وقيل الهداد :
الطّاشة (٢) ، الواحد
الصفحه ٣١٢ : : (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ)(٤) والمعنى أرشدنا ، وقيل : أى قدّمنا إليه ، وقيل :
ثبّتنا عليه ؛ وقيل
الصفحه ٣١٣ : على سبيل التهكّم مبالغة فى المعنى نحو قوله
: (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ
أَلِيمٍ)(٦) ومنه قوله :
تحيّة
الصفحه ٣٢٧ :
١٢ ـ بصيرة فى هش
هششت الورق
أهشّه وأهشّه : خبطته بعصا ليتحاتّ ، قال الله تعالى : وأهِش بها على
الصفحه ٣٤٣ : (٧) :
ومن همزنا
عزّه تبركعا
على استه
روبعة أو روبعا (٨)
وهمزات
الشّياطين : خطراتها
الصفحه ٣٦٠ : :
على طريق
كظهر الأيم مطّرد
يهوى إلى
قنّة فى منهل عالى (٣)
وقال آخر :
يهوى
الصفحه ٣٧١ : .
٦ ـ ياء الوقف
، فى نحو : حبلى وكسرى إذا وقفوا عليها جعلوا الألف المقصورة يا