الصفحه ١٠٨ : ربّنا خير نفل (١)
والنّفل : ما
ينفله الغازى ، أى يعطاه زائدا على سهمه (٢) من المغنم. وقيل : اختلفت
الصفحه ١٢٠ : يرد
على القلب ما لا يتصوّره وذلك ضرب من الجهل](٣) قال تعالى : (فَلَمَّا رَأى
أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ
الصفحه ١٢٣ : (١) الرّجل نكسا فهو منكوس.
والنّاكس :
المطأطئ رأسه ، وجمع فى الشعر على نواكس ، وهو شاذّ.
ونكس كذا دا
الصفحه ١٢٧ :
وأصل النّميمة
: الهمس والحركة الخفيّة (١) ، ومنه أسكت الله نامّته (٢) ، أى حسّه وما ينمّ عليه من
الصفحه ١٤٥ :
١ ـ بصيرة فى الواو
وهى ترد فى
القرآن وفى اللغة على وجوه كثيرة :
١ ـ حرف من
حروف الهجاء شفوىّ
الصفحه ١٤٦ : معانيها خشبة معروضة على الدلو.
(٥) أنكر الفارسى واو الثمانية وأبطلها ابن هشام وغيره من المحققين وذهبوا
الصفحه ١٥٩ :
حسبى ونعم
وثيقة المستوثق (٢)
وواثقنى بالله
ليفعلنّ. وتواثقوا على كذا ، قال كعب بن زهير
الصفحه ١٦٠ :
٦ ـ بصيرة فى وجب
مادّته تدلّ
على سقوط الشىء ووقوعه ، تقول : وجب الشىء : إذا لزم ، يجب وجوبا
الصفحه ١٦٤ :
وقوله : (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً فَتَيَمَّمُوا)(١) أى إن لم تقدروا على الماء وقوله (مِنْ حَيْثُ
الصفحه ١٦٧ : وَجْهِيَ
لِلَّهِ)(٢) وأخواته من نحو : (وَجَّهْتُ وَجْهِيَ)(٣) ، الوجه فى كلّ ذلك كما تقدّم أو على الاستعارة
الصفحه ١٧١ : الله عزوجل بالواحد فمعناه هو الذى لا يصحّ عليه التجزّى ولا
التكثّر ، ولصعوبة هذه الوحدة قال الله تعالى
الصفحه ١٧٢ : فيها
مشيئته ، واقتضتها حكمته.
وأمّا توحيد
الإلهية فهو أن يجمع همّه وقلبه وعزمه وإرادته وحركاته على
الصفحه ١٧٧ :
الذى رواه ابن حبّان فى صحيحه وغيره «أنّ الله إذا تكلّم بالوحى سمع أهل السّماء
صلصلة كجرّ / السلسلة على
الصفحه ١٨٠ :
أَنْ
سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا)(١) فقد قيل : رمز وقيل : أشار (٢) ، وقيل : كتب. وحمل على هذه
الصفحه ١٨٢ : )(٨) فحثّ له على التثبت فى السّماع ، وعلى ترك الاستعجال فى
تلقّيه وتلقّنه.
__________________
(١) الآية