الصفحه ٣٦ : (٢ / ١٥٥ رقم ٥٢٠) «عاد الرمى على النزعة» أى رجع
على الرماة رميهم. يضرب لمن أراد شرا لصاحبه فوقع فيه
الصفحه ٣٧ : نزفا إذا نزحته كلّه ، ونزفت هى يتعدّى ، ولا يتعدّى ونزفت أيضا على ما لم
يسمّ فاعله. ومنه الحديث : «زمزم
الصفحه ٤١ : ، فيكون رسولا مفعولا لقوله ذكرا. ونازله فى الحرب ، وتنازلوا :
تداعوا نزال (٢)
ونزل به ضيف
ونزل عليه
الصفحه ٤٣ : بعضهم نسأت فى هذا الموضع بمعنى أنسأت ، ومنه
قول عمير ابن قيس :
ألسنا
النّاسئين على معدّ
الصفحه ٤٤ : (٢)
وقال آخر فى
ترك الهمز :
إذا دببت على
المنساة من هرم
فقد تباعد
عنك اللهو والغزل
الصفحه ٤٥ :
بالتّناسخ ، هم المنكرون للبعث على ما أثبتته الشريعة ، ويزعمون أنّ الأرواح تنتقل
فى الأجسام أبدا. وتناسخ
الصفحه ٥٢ : ء على فاعلة ، وهو بمعنى النّشء كالعافية بمعنى العفو ، والعاقبة بمعنى
العقب ، والخاتمة بمعنى الختم
الصفحه ٥٦ : فصرعته ، وقال شمر : كأنّه مقلوب شزن.
ونشزت المرأة
تنشز وتنشز نشوزا : استعصت على بعلها وأبغضته ، ونشز
الصفحه ٧١ : أَزْواجُكُمْ)(٦) ، وقال تعالى : (فَنِصْفُ ما
فَرَضْتُمْ)(٧) ، وقال تعالى : (فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ
ما عَلَى
الصفحه ٧٥ :
نضد / متاعه
ينضده ـ بالكسر ـ نضدا أى وضع بعضه على بعض ، فهو منضود ونضيد ، وقوله تعالى : (حِجارَةً
الصفحه ٧٦ :
ـ الخالص من كلّ شىء.
والنّضر :
الذّهب ، ويجمع على أنضر قال الكميت :
ترى السابح
الخنذيذ منها
الصفحه ٧٧ : منه ، وإنّما جاء بالهاء لغلبة
الاسم عليها ، وكذلك الفريسة والأكيلة والرّميّة ، لأنّه ليس [هو (٣)] على
الصفحه ٨٣ : عنهم إشارة إلى ما نبّه عليه بقوله : (فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا
يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا
الصفحه ٨٦ :
وقال اللّيث : سمعناهم يقولون : نعسان ونعسى ، حملوا ذلك على وسنان ووسنى ،
وربّما حملوا الشىء على
الصفحه ٩٦ : أبو حاتم وحمل الحديث على بصر المبصر أولى من حمله على
بصر الرحمن.