الصفحه ١٣٥ : الحديث تسجر جهنم فتعلوهم والتصويب من اللسان والنهاية
، وقال ابن الأثير : لم أجده مشروحا ولكن هكذا روى فان
الصفحه ١٤٠ : (٢)
فيدعنهم شتّى
وقد
كانوا جميعا
وافرينا
وكلّ اثنين من
الإنسان مثل السّاعدين والزّندين
الصفحه ٦٤ :
قال أبو سليمان
الخطّابى : النّصيحة كلمة جامعة معناها حيازة الحظّ للمنصوح له ، ويقال : هو من
وجيز
الصفحه ٢١٥ : جموعه أيضا :
أوسق ، وفى الحديث «ليس فيما دون خمسة أوسق من التمر صدقة».
الصفحه ٢٣٧ : (١)
والعدة : الوعد
، وفى الحديث : «العدة عطيّة (٢)» ، و «العدة دين (٣)» قال الرّاعى يمدح سعيد بن العاص
الصفحه ١٦١ :
والواجب يقال
على أوجه : يقال فى مقابلة الممكن وهو الحاصل الّذى إذا قدّر كونه مرتفعا حصل منه
محال
الصفحه ٢٩٨ :
ومؤيمن ، أو من الألف نحو إنّه فى إنّا ، ولمّه فى لمّا ، وهنه فى هنا
١٣ ـ هاء
الاستراحة
الصفحه ٤٨ :
٢١ ـ بصيرة فى نسك
ونسل
نسك لله ينسك :
ذبح لوجهه نسكا ومنسكا. وهذه نسيكة فلان أى ذبيحته ، ومنه
الصفحه ١٥٠ : مخصوصين
من العرب ، وقال السهيلى : ألفيت فى كتب الحديث المروية الصحاح ما يدل على كثرة
هذه اللغة وجودتها
الصفحه ١٩٣ :
وأودى : هلك ،
وتكفّر (١) بالسّلاح. وبه الموت : ذهب به. واستودى بحقّى : أقرّ به
، وفى الحديث
الصفحه ٣٥٤ :
ثم صار بعد نسخ شريعتهم لازما لهم وإن لم يكن فيه معنى المدح ، كما أنّ
النّصارى فى الأصل من قولهم
الصفحه ٣٥٧ : .
وهوّنه واستهان
به وتهاون به : أهانه (١).
وهين وهيّن :
ساكن متّئد. وقيل : بالتشديد من الهوان ، وبالتخفيف
الصفحه ٤٢٥ :
وقولهم فى
الدّعاء : اللهمّ من صيغ (١) النّداء أيضا لكن حذفوا أداة النّداء من أوّله وعوّضوا
الصفحه ٢٤٠ : . وقال
الخليل : هو التّذكير (٢) بالخير ، ومنه قول النبىّ صلىاللهعليهوسلم (٣) : «السّعيد من وعظ بغيره
الصفحه ٢٥٢ : حروبهم.
والواقعة :
النازلة من شدائد الدّهر.
ومواقع الغيث :
مساقطه ، وفى الحديث : «يوشك أن يكون خير