الصفحه ٤١٠ : )(٥) قيل أى بالحجّة ، قيل : ومنه الحديث «الحجر الأسود يمين
الله فى أرضه (٦)» أى حجّة الله.
العاشر ـ بمعنى
الصفحه ٣٨٦ :
وفى الحديث : «إنّ
هذا الدّين يسر (١)» أراد أنّه سهل سمح قليل التشديد. وفى حديث آخر : «يسّروا
ولا
الصفحه ١٣٤ : (٨) منكرا له ، وما أدرى ما وجهه. وقال ابن خزيمة : فى القلب
من صحّة هذا الحديث شىء.
وقال بعض أهل
الحكمة
الصفحه ٢٠١ : ووراة ، والتّاء بدل من الواو.
وفى حديث
الشّفاعة : «يقول إبراهيم كنت خليلا من وراء وراء» (٧) ، هكذا
الصفحه ١٨٨ : الحديث : «دع
داعى اللّبن» (٣) أى اترك منه فى الضرع شيئا يستنزل اللّبن.
ووادع بنى فلان
: صالحهم
الصفحه ٢٦٧ : وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)(٣). وفى الصّحيحين حديث السبعين ألفا الذين يدخلون الجنّة
بغير حساب : «هم
الصفحه ٩٦ : أبو حاتم وحمل الحديث على بصر المبصر أولى من حمله على
بصر الرحمن.
الصفحه ٣٣٦ :
وهلّا كلمة
تحضيض (١) مركّبة من هل و «لا» ، وتدخل على الفعل ، وإن دخلت على اسم فلا بدّ من
تقدير
الصفحه ٣٢٣ : صعد بها واستبشر لكرامته على ربّه. وكلّ من خفّ
لأمر وارتاح له فقد اهتزّ له. وقال الأزهرىّ : أراد فرح
الصفحه ١٧٧ : ذكرنا. فهذا الضّرب من
الكلام يسمّى وحيا ، ولما كان بهذه المثابة وأنّه تجلّ ذاتىّ ، لهذا ورد فى الحديث
الصفحه ٣٠٠ : هم فيه من نعمة.
أمروا : كثروا.
(٥) فى التاج (غبط) تعقيبا على هذا الحديث : «ذكره أبو عبيد فى أحاديث
الصفحه ٨ : السّيف ، والحوت ؛ وفى الحديث (١) : «دسّموا نونته» يعنى نونة الذقن ، وفى الدّواة مثل : (ن وَالْقَلَمِ
الصفحه ٣٦ : النازع ، وأصلهما فى الإبل. وفى الحديث : «طوبى للغرباء. قيل من هم
يا رسول الله؟ قال : النزّاع من القبائل
الصفحه ٧٦ : عبيد.
ونضّر الله
وجهه بالتشديد وأنضره. وإذا قلت نضّر الله امرأ (٢) ، تعنى نعّمه ، وفى الحديث : «نضّر
الصفحه ٢١٠ : ، لأنّ المذكورة فى الحديث ليس
المراد بها المذكورة فى التنزيل (٦). ولكلّ قائل من ذوى الأقوال المذكورة دليل