الغرور ، بالضم ، وهى قراءة سماك بن حرب.
(وانظر : لقمان ، الآية : ٣٣ ، وفاطر ، الآية : ٥).
١٥ ـ (فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْواكُمُ النَّارُ
هِيَ مَوْلاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ)
لا يؤخذ :
١ ـ بالياء ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالتاء ، لتأنيث «الفدية» ، وهى قراءة أبى جعفر ، والحسن ، وابن أبى إسحاق ، والأعرج ، وابن عامر ، وهارون ، عن أبى عمرو.
١٦ ـ (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ وَما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا
كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ)
ألم :
١ ـ وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ ألما ، وهى قراءة الحسن ، وأبى السمال.
يأن :
١ ـ مضارع «أنى» : حان ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ يئن ، مضارع «أن» : حان ، أيضا ، وهى قراءة الحسن.
نزل :
١ ـ مخففا ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة نافع ، وحفص.
وقرئ :
٢ ـ مشددا ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة الجمهور.
٣ ـ مشددا ، مبنيا للمفعول ، وهى قراءة أبى جعفر ، والأعمش ، وأبى عمرو ، فى رواية يونس وعباس عنه.
٤ ـ أنزل ، مبنيا للفاعل ، وهى قراءة عبد الله.
ولا يكونوا :
١ ـ بياء الغيبة ، عطفا على «أن تخشع» ، وهى قراءة الجمهور.