١٥ ـ (وَلَقَدْ تَرَكْناها آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ)
مدكر
١ ـ بإدغام الذال فى الدال المبدلة من تاء الافتعال ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بالذال ، بعد قلب الثاني فى الأول عند الإدغال ، وهى قراءة ، قتادة ، فيما نقل ابن عطية.
١٩ ـ (إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ)
فى يوم نحس ١ ـ على الإضافة ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ :
٢ ـ بتنوين الأول ، وكسر الحاء من الثاني ، على أنه صفة ، وهى قراءة الحسن.
٢٠ ـ (تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ)
أعجاز وقرئ :
أعجز ، نحو : ضبع وأضبع ، وهى قراءة أبى نهيك.
٢٤ ـ (فَقالُوا أَبَشَراً مِنَّا واحِداً نَتَّبِعُهُ إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ)
أبشرا ... واحدا وقرئا :
برفعهما ، على الابتداء والوصف ، وهى قراءة أبى السمال.
٢٥ ـ (أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ)
كذاب أشر وقرئ :
الكذاب الأشر ، بلام التعريف فيهما ، وبفتح الشين وشد الراء من «الأشر» ، وهى قراءة قتادة ، وأبى قلابة.
٢٦ ـ (سَيَعْلَمُونَ غَداً مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ)
سيعلمون
١ ـ بياء الغيبة ، وهى قراءة الجمهور.