الصفحه ٤٦٩ : الله من أحيا أمرنا (١)
.
وعليه فالبحث في
الشعائر ، تارة يكون عن شعائر الإسلام ، وأُخرى عن شعائر
الصفحه ١٢٣ :
قال النجاشي عن سهل
بن زياد : كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد فيه ، وكان أحمد بن محمّد بن عيسى يشهد
الصفحه ٨١ :
ومما يمكن أن ننقله
في هذا السياق كذلك هو تعليقة الوحيد البهبهاني على صحيحة الحلبي عن أبي عبد الله
الصفحه ١٩٠ : إنّما هو الشهادتان فجعل شهادتين شهادتين كما جعله في ساير الحقوق شاهدان فإذا أقر العبد لله عزّ وجلّ
الصفحه ٢٣٢ : .
٤ ـ استمرار التحريف
والابتداع في الأذان بعد رسول الله ، حيث أضاف عمر ابن الخطاب «
الصلاة خير من النوم »
في
الصفحه ٢٣٦ : تحريف الغالين ، لقوله عليهالسلام : إنّ فينا أهل البيت في كلّ خلف
عُدُولاً ينفون عنه تحريف الغالين
الصفحه ١٧٣ : رسوله الأمين ـ كما مرّ عليك في قضيّة أهل أنطاكية ـ ولمّا علموا عدم إمكان ذلك سعوا إلى التحريف المعنويّ
الصفحه ٢٩١ : ، وسعيه لتحكيمها ، مع تأكيده على الدور التحريفي للعامّة في العصور اللاحقة ، متغاضياً عن الإشارة إلى الفصول
الصفحه ٢٦ : والتحريف » يقع في ثلاثة أبواب ، صدر الباب الاول منه
تحت عنوان : « حيّ على خير العمل الشرعية والشعارية » أما
الصفحه ٢٣١ :
تلخص ممّا سبق :
١ ـ إنّ قريشاً سعت
لتحريف الشريعة وطلبت من الرسول تحريف الذكر الحكيم
الصفحه ٦٠٤ :
الاسراء والمعراج ، الهاشميون
والقرشيون ......... ١٧٤
تحريفات مقصودة ......... ١٧٦
أذان
الصفحه ٥٥٨ : الناضرة في أحكام العترة الطاهرة :
للشيخ يوسف البحراني (
ت ١١٨٦ هـ ) ، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم .
١٥١
الصفحه ٨٦ : تلك الروايات وما جاء فيها من افكار ، بل إنّ اختلافهم كان لأصول رسموها لأنفسهم في الجرح والتعديل
الصفحه ١٣٢ :
دليلته
هذا الدليل لا ان يرمي بالبدعة وادخاله في الدين ما ليس من الدين ولنقرب المسألة بشكل آخر
الصفحه ١٩١ : ما أخرجه الكليني سنداً ومتناً (١)
.
وروى الصدوق في «
كمال الدين »
بسند متّصل إلى ابن أبي حمزة