الصفحه ٥١١ :
لا
معنى لأن يخبرنا الإمام والنبي والقرآن في الروايات المتواترة والآيات الواضحة وفي حسنة بن أبي
الصفحه ٢٩١ : ، وسعيه لتحكيمها ، مع تأكيده على الدور التحريفي للعامّة في العصور اللاحقة ، متغاضياً عن الإشارة إلى الفصول
الصفحه ٢٦ : والتحريف » يقع في ثلاثة أبواب ، صدر الباب الاول منه
تحت عنوان : « حيّ على خير العمل الشرعية والشعارية » أما
الصفحه ٢٣١ :
تلخص ممّا سبق :
١ ـ إنّ قريشاً سعت
لتحريف الشريعة وطلبت من الرسول تحريف الذكر الحكيم
الصفحه ٦٠٤ :
الاسراء والمعراج ، الهاشميون
والقرشيون ......... ١٧٤
تحريفات مقصودة ......... ١٧٦
أذان
الصفحه ٥٥٨ : الناضرة في أحكام العترة الطاهرة :
للشيخ يوسف البحراني (
ت ١١٨٦ هـ ) ، مؤسسة النشر الإسلامي ـ قم .
١٥١
الصفحه ٥٠٢ : والتبيين كما
في قوله تعالى : (
لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهُمْ )
، لكن لمّا وصلت النوبة إلى
الصفحه ٢٠٣ : في مصحفه ، فأسقطها عثمان ابن عفان حين وحّد المصاحف ولا إشكال في ذلك لأنّها ليست من القرآن المقرو
الصفحه ١٧٧ : . . . الخبر (٣)
.
إذاً الأمر يتعلّق
بالأمويين وأنّهم يريدون أن يشكّكوا في قوله تعالى (
وَمَا جَعَلْنَا
الصفحه ٥٦ : الحلبية ٣ : ٤٩٣ ، التفسير الكبير ٢١ : ٧٤ في قوله تعالى : ( أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ
أَصْحَابَ الْكَهْفِ
الصفحه ٤٠٤ : »
:
ومما ذكرنا يظهر حال « أشهد أن عليّاً
ولي الله » ، و « أن محمّداً خير البرية » .
نعم ، يمكن القول فيه
الصفحه ٣٩ : في الأئمّة أنّهم كانوا أنبياء ، أو القول بتناسخ أرواح بعضهم إلى بعض ، أو القول بأنّ معرفتهم تغني عن
الصفحه ٤١٣ : .
وعلى هذا فلا بُعْد في القول
باستحبابها فيه ؛ للتسامح في أدلّته .
وشذوذ أخبارها لا يمنع عن إثبات السنن
الصفحه ٢٧٧ : نقض قوله في الشهادة الثالثة .
ومهما كان الأمر
فالملاحظ أنّ أغلب علماء الطائفة ـ إن لم نقل كلّهم ـ قد
الصفحه ٣١٦ : من الفتوى بالجواز ، كما جزم في قوله : « ولو فعله لم يأثم به » ، وكلام الشيخ هنا يجري مجرى