الصفحه ٨٨ : بعض محدّثي الشيعة ، لروايتهم أحاديث في التشبيه والتجسيم ، أو لنقلهم أحاديث ضعيفة في مسألة تحريف القرآن
الصفحه ٢١١ : في تحريف بعض الأحكام الشرعية واستبدالها بأخرى غيرها ، فلا يستبعد أن يكون بعض الرواة تركوا ما جاء في
الصفحه ٤٧٠ : : (
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ )
وأشهد على زيد بن ثابت لقد حكم في الفرائض بحكم
الصفحه ١٩٢ : ، والذي وضّحناها في كتابنا «
منع تدوين الحديث » وان اعمالهم تلك هي
اماتة للدين وتحريف للشريعة وهو مصداق
الصفحه ٢٣٣ : عدم ذكر الإمام علي صريحاً في القرآن ، لأنّ القوم لا يطيقون أن يسمعوا الشهادة للرسول بالنبوة ، فكيف
الصفحه ١٧٤ : من بيت عائشة ، في حين يعلم المحقّق الخبير وبتأمّل بسيط بأنّ هذا تحريف للحقائق ؛ لأنّ المعروف عن عائشة
الصفحه ١٠٩ :
منهج القمّيين الالتزام والتبرير
في الحقيقة يمكننا أن
نبرّر للقميّين ما اتّخذوه من مواقف
الصفحه ١٧٦ : :
__________________
(١)
انظر تفسير قوله تعالى : (
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ ) ، في تفسير الطبري ٣٠ : ٢٣٥ ، والتفسير
الكبير ٣٢
الصفحه ٤٦٩ : الله من أحيا أمرنا (١)
.
وعليه فالبحث في
الشعائر ، تارة يكون عن شعائر الإسلام ، وأُخرى عن شعائر
الصفحه ٢٣٢ : .
٤ ـ استمرار التحريف
والابتداع في الأذان بعد رسول الله ، حيث أضاف عمر ابن الخطاب «
الصلاة خير من النوم »
في
الصفحه ٢٣٦ : تحريف الغالين ، لقوله عليهالسلام : إنّ فينا أهل البيت في كلّ خلف
عُدُولاً ينفون عنه تحريف الغالين
الصفحه ١٧٣ : رسوله الأمين ـ كما مرّ عليك في قضيّة أهل أنطاكية ـ ولمّا علموا عدم إمكان ذلك سعوا إلى التحريف المعنويّ
الصفحه ٥١٢ : القول بالجزئية حسبما تقدّم .
وعليه فكل ما في تلك
النصوص يدلنا على إمكان اتخذها شعاراً عملياً في الخارج
الصفحه ١٦٩ : ء في ( أبوا ) ويجعلها تاءاً ( أتوا ) في قوله تعالى : ( حَتَّىٰ إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ
الصفحه ٢٨٦ : بالولاية وأنّها محبوبة ذاتاً بنحو عامّ ، كما
جزم به رحمهالله
في قوله : «
ولا ريب في أنّ عليّاً ولي الله