الصفحه ٢٥٥ : لاتّهامهم بالغلّو ، والّذي مرّ عليك سابقاً سقم كلامهم ، كما فعلوه مع محمّد بن أورمة الذي أشاعوا عنه بأنّ
الصفحه ٢٤٢ : يقول : لن تخلو الأرض إلّا وفيها رجل
منّا يعرف الحقّ ، فإذا زاد الناس فيه قال قد زادوا ، وإذا نقصوا منه
الصفحه ٣٦٣ : ) ، لأنّ مؤذّنهم لم يقل ذلك (١)
.
وقال بعدها : وترك ( الحيعلتين
بين الأذان والإقامة ) لأنّه بدعـة أحدثها
الصفحه ٩١ : عرض كلامهم على القران والسّنّة المتواترة القطعيّة والعقل وترك ما يُخالف سيرة المتشرّعة ، فكانوا لا
الصفحه ٣٤٠ : قبل زمن الشّيخ رحمهالله لا الواقعة بعده ،
وأكثر ما يوجد مشهوراً في كلامهم حدَثَ بعد زمان الشيخ ، كما
الصفحه ٤١٣ : عن الأئمّة ، وهكذا الحال
بالنسبة إلى القائلين بالكراهة ، فإنه رحمهالله قرّر كلامهم وردّه في سطر واحد
الصفحه ٢٤١ :
ـ
قال : سمعته يقول : إنّ الأرض لا تخلو إلّا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون
شيئاً ردّهم ، وإن
الصفحه ٢٣٩ : وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان من دين
الله تعالى ، فإذا زاد المؤمنون شيئاً ردّهم ، وإذا نقصوا أكمله
الصفحه ٢٣٧ : الله عليهالسلام ، قال : إنّ الله لا يدع الأرض إلّا وفيها عالم يعلم الزيادة والنّقصان ، فإذا زاد
الصفحه ١٣٥ : يقول « حي على الصلاة » أو « حي على الفلاح » أكثر من مرتين (٣) إذا كان إماماً يريد به جماعة القوم
الصفحه ٢٤٠ : عليهالسلام ، قال : إنّ الله تبارك وتعالى لم يدع الأرض إلّا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد
الصفحه ٢٨٢ : النوم ، وزاد حي على خير العمل مع تفسيرها محمّد وعلي خير البشر بعد أن كان قد رُفع من قبل الخلفاء لورودها
الصفحه ٣٢٨ : فصول الإقامة مثل فصول الأذان وزاد فيها : « قد قامت الصلاة » مرتين ، ومنهم من جعل في آخرها التكبير أربع
الصفحه ٢٨٠ : »
وزاد : «
حي على خير العمل »
«
محمّد وعلي خير البشر » ، ونصّ الأذان طول
مدّة بني عبيد بعد التكبير
الصفحه ٣٠٧ : من جعل فصول الإقامة مثل فصول الأذان ، وزاد فيها : قد قامت الصلاة مرتين ، ومنهم من جعل في آخرها