الصفحه ١١٤ : سمعان يكذب على علي بن الحسين ، والمغيرة بن سعيد يكذب على أبي جعفر [ الباقر ] ، ومحمّد بن بشير يكذب على
الصفحه ١٣٦ : ـ كانت على عهد رسول الله ، وأن النبي صلىاللهعليهوآله والأئمّة من ولده ، كالباقر ، والصادق ، والكاظم
الصفحه ١٦١ : (٦) .
وعن الباقر ، قال : كان
أبي علي بن الحسين يقول : كانت في الأذان الأول ، فأمرهم عمر فكفّوا عنها مخافة أن
الصفحه ١٦٢ : ، وكان يؤذن بها لأبي بكر حتى مات ، وطرفاً من ولاية عمر حتى نهى عنها (١) .
وعن أبي جعفر الباقر
، قال
الصفحه ١٧١ : الباقر والصادق بـ « بر فاطمة وولدها » وغيرها من النصوص الأخرى .
إنّ وقوف الرسول كل
يوم على باب فاطمة
الصفحه ١٧٦ :
الأكابر من العلماء كالباقر ، والصادق ، والكاظم ، والرضا ، والنفس الزكية وأمثالهم (٣) .
تحريفات مقصودة
الصفحه ١٨١ :
الإسراء والمعراج ، وأنّ جبرئيل قد أذّن بها هناك ، وهذه الحقيقة قد وضّحها الإمام الباقر كذلك بقوله :
إنّ
الصفحه ١٨٢ : وأزكاها عندي . . . (٤)
.
وهذه النصوص عن
الأئمة : السجاد ، والباقر ، والصادق وقبلهم عن أمير المؤمنين علي
الصفحه ١٨٥ : الباقر عليهالسلام .
الصفحه ٢١٣ : في الدين .
فعن حمران بن أعين
أنّه سأل الإمام الباقر عليهالسلام ، قال : قلت : أرايت من دخل في
الصفحه ٢١٤ : .
ومن كلّ ما مرّ يتّضح
لك أنّ معنى الولاية موجود في الأذان وهو المصرَّح به من قبل الأئمّة : الباقر
الصفحه ٢١٩ : (٣) . . .
وأبشع من كلّ ذلك قتل
الحسين ، وسبي النساء مع علي بن الحسين ، وقد وضّح الإمام الباقر بعض ما جرى على
الصفحه ٢٢٢ : (٢)
إنّ حكاية الإمام
الباقر للإسراء والمعراج وتشريع الأذان فيه ـ بما فيه الحيعلة الثالثة (٣) ـ وما قاله
الصفحه ٢٢٤ : الأذان الاول ، وأخبر الباقر والصادق أنّها كانت في
الاسراء والمعراج وقالا بأنّ معناها هو الولاية ، وجاء عن
الصفحه ٢٢٩ : حكاها الطوسي .
وعليه فالمحبوبية
كانت موجودة على عهد الباقر والصادق عليهمالسلام وإن لم يصرّحا بها في