الصفحه ٢٢٦ : إلى اسم أبي بكر وهذا مما دعى الإمام الصادق إلى بيان ما شاهده رسول الله في الاسراء والمعراج وان اسم
الصفحه ٣٩٥ : كما مرّ .
وروي عن الصادق عليهالسلام
: « أنّه من قال : لا إله إلّا الله محمّد رسول الله ، فليقل
الصفحه ٣٩٨ :
السلسلة
الذهبية يقول : «
بشرطها وشروطها وأنا من شروطها » .
فقد يكون الشيخ رحمهالله أراد الوقوف
الصفحه ١٣٧ : الله ) مرّتين في آخر الإقامة ، فإن عمل عامل على إحدى هذه الروايات لم يكن مأثومأ (٣)
.
فالشيخ
الصفحه ٣٨٣ : ] ، وهو جيّد ،
أقول : أراد بالمفوّضة هنا القائلين بأنّ الله عزّ وجلّ فوّض خلق الدُّنيا إلى محمّد
الصفحه ٤٩٩ : وعشرين سنة ، ولمناداة الملائكة بأمر من الله بـ «
أشهد ان عليّاً ولي الله »
.
فالمسلم لو أراد أن
يشهد
الصفحه ٥٠٢ : إعلانه أنّ علياً وليّ الله ووليّ رسوله ، وأنّه الشعار والنور الذي تهتدي به الأمّة من خلاله .
*
ولندعم
الصفحه ١٥ :
وحين سأل إبراهيم بن
طلحة بن عبيد الله الإمام السجادَ ، لما قدم وقد قتل الحسين بن علي صلوات الله
الصفحه ١٦١ : على خير
العمل » للحافظ العلوي (٤)
، من أن رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر بلالاً أن يؤذّن بها فلم يزل
الصفحه ٢١٦ : الشيعة ، حتّى عهد المتوكّل العباسي الذي أراد الإزدراء بالإمام الهادي ، لكنّه ازدرى بنفسه وبأسياده
الصفحه ٤٦٩ : ؟ فقلت : لا أدري فقال : إن علياً لم يكن يدين الله بدين إلّا خالفت عليه الأمة إلى غيره إرادة لإبطال أمره
الصفحه ٢٢٣ : الثالثة
هو بيان لـ «
محمّد وعلي خير البشر »
و «
أشهد أن علياً ولي الله »
و «
محمّد وآل محمّد خير البرية
الصفحه ٤١٧ : الذاتيّة والإتيان بها لمطلق القربة
تبعاً للعمومات ما لا ينكره أحد .
فالشيخ النراقي أراد
الإشارة إلى إمكان
الصفحه ٤٨ : كقوله : ( إرادة الربّ في مقادير أموره تهبط اليكم وتصدر من بيوتكم ) (١)
.
ونحوها الزيارة
الجامعة
الصفحه ٢٢٠ : شرعيّتها من قبل أئمتهم .
إنّ الحيعلة الثالثة
كانت تقال على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد فُتح