الصفحه ٣٢٤ : اقتضائي لا غير .
وهنا لا بدّ من
التاكيد إلى أنّ الشيخ قد يحتجّ ـ كما مّر ـ بالشاذّ ، فيحمل مضمونه تارة
الصفحه ٧٠ :
المعصومين
، فالعقل يدعو إلى تبيان الدليل في حال نسبة هذا العمل إلى المفوّضة وذاك إلى الغلاة
الصفحه ١٧٢ : الكلام من
الإمام علي معنى لطيف وتنويه ظريف إلى الجاحدين بنبوّة محمّد من القرشيّين وغيرهم من الكاذبين
الصفحه ٤٩٨ : ساعة من نهار ، إلى درجةِ أنّ تبليغ الرسالة لا قيمة له من دون تبليغ هذه الولاية ؟
إن العلماء كلّهم على
الصفحه ٤٩٠ : ، كما أنّ التوحيد لا يمكن تحقّقه أفعالياً في الخارج ـ كما أراده الله ـ
إلّا من خلال هذه الشهادات الثلاث
الصفحه ٤٧٦ : القوم سعوا لطمس ذكره وذكر آله حقداً وحسداً وحاولوا محوه ، ولأجل ذلك ترحّم الإمام عليهالسلام
على من
الصفحه ٥١٢ : الملاك القطعي في الشعارية وأنّ ولاية علي من أعظم شعائر الله بل أعظم شعائر الله على الاطلاق من بعد الرسالة
الصفحه ٤٥٥ : »
:
قد ورد في بعض الروايات غير المعتبرة
أن يقال بعد الشهادة بالرسالة في الأذان : أشهد أن عليّاً وليّ الله
الصفحه ٦٠٤ : عليهالسلام
...... ٢١٢
الأذان في زمن الإمام
الهادي عليهالسلام
............ ٢١٦
نصّان في الغيبة
الصغرى
الصفحه ١٤٧ :
الإتيان بها ، لعدم ورودها في النصوص الشرعية عن المعصومين ، فيكون الإتيان بها بدعة ، لأنّه إدخال ما ليس من
الصفحه ١٨ : المتلقّاة عن المعصومين عليهمالسلام وهو ما نبحثه في القسم الثالث من الفصل الاول من هذا الباب (١) .
ورابعة
الصفحه ١٥٢ : شرب الماء من قيام .
(٢)
الكافي ٦ : ٣٨٢ / باب آخر في فضل الماء من كتاب الاشربة / ح ٤ ، وعنه في وسائل
الصفحه ٥٣ : (٧) .
والعجيب أنّ الآخرين
يتهموننا بالغلو في حين لا ندري ما رأيهم بقول عمر بن الخطّاب ـ المعصوم عند ابن العربي
الصفحه ٣٧ : والعمل ، والحامل إليهم علوم آل
محمّد ، لكنّ هذا كلَّهُ لا يمنعهم من الدخول معه في نقاش علميّ منطقيّ رزين
الصفحه ٥٧ : جميع المكلّفين المسلمين على حدّ سواء ولا يستثنى منه نبي أو وصي ، ولو رجعت إلى كتب علمائنا في العقائد