الصفحه ٣٧٠ : بالولاية في الأذان ضمن ما كتبوه ، بفارق أنّ التقيّ المجلسي قال بعدم اثم فاعلها من دون قصد الجزئية ، وقد
الصفحه ٣٨٣ : الإيمان ، وقد مرّ عليك كلام المجلسي الثاني الذي أكّد بأنّ ذكر
علي مقترناً بذكر النبيّ من أشرف الأذكار
الصفحه ٣٧٢ : (١)
.
نلخص كلام التقي
المجلسي رحمهالله في نقاط ، نظراً لاهميته ولاشتماله على
فوائد متعددة :
١ ـ عدم قبوله
الصفحه ٤١١ : المحدّث المجلسي في البحار
البُعد عن كونها من الأجزاء المستحبة للأذان (٤) .
واستحسنه بعض من تأخّر عنه
الصفحه ٦٠١ : ء العامة ـ النجف الاشرف .
٦ ـ تعليقة المجلسي على حديقة المتقين :
للعلامة محمّد باقر
المجلسي ( ت ١١١١ هـ
الصفحه ٤٠ : العالم بما فيه وجميع الأفعال (١) .
وقال العلّامة
المجلسي : وأمّا التفويض فيطلق على معان ، بعضها منفيُّ
الصفحه ١٣٦ : محبوبيتها .
الثالثة : صرّح الشيخ الطوسي ، والشهيد ، والعلّامة ، ونقلاً عنهم
المجلسي ، وصاحب الجواهر
الصفحه ٢٠٦ : الله ، قال : « ما اجتمع قوم في
مجلس لم يذكروا الله ولم يذكرونا إلّا كان ذلك المجلس حسرة عليهم يوم
الصفحه ٣١٩ : الشهادة بالولاية .
فعلى سبيل المثال ، قال
الشيخ محمّد باقر المجلسي ( ت ١١١٠ هـ ) في بحار الأنوار
الصفحه ٣٤٦ : فيما حكاه من الأخبار الشاذّة ، بل يفهم من كلام التقي المجلسي ( ت ١٠٧٠ هـ ) أنّهما وقفا على تلك الأخبار
الصفحه ٣٦٠ : وقفا على أخبار الشهادة الثالثة كالشيخ رحمهالله .
لكنّ الشيخ التقيّ
المجلسي (٢) عد الشهيد الأوّل مع
الصفحه ٣٦٨ : ورائجاً عند الشيعة آنذاك .
إذ فيما حكاه
المجلسيّ الأوّل ممّا دار بينـه وبين أستاذه الملّا عبد الله ما
الصفحه ٣٧٣ : وعمل باخبار شاذة تاركاً المحفوظ والمعمول عليه عند الأصحاب .
٨ ـ الاولى باعتقاد
الشيخ المجلسي أن ياتي
الصفحه ٣٧٩ : باقر المجلسي ( ت
١١١١ هـ )
قال الشيخ محمّد باقر
المجلسي في (
بحار الأنوار )
:
لا يبعد
الصفحه ٣٨٤ : ، وبالتقي المجلسي ، لان ام الوحيد هي بنت آمنة بنت
المجلسي الاول والتي تزوجها ملا صالح المازندراني ـ شارح