الصفحه ١٤٥ : تركها .
وقد ذهب كثير من
فقهائنا ومحدّثينا إلى هذا القول كالشيخ المجلسي (٤)
، وصاحب الجواهر (٥) ، وصاحب
الصفحه ١٦٣ : (١)
.
وقال المجلسيّ الأوّل
في روضة المتّقين : أنّه روى العامّة أنّ عمر كان يباحث = [ يجادل ] مع رسول الله في
الصفحه ١٧٩ : الثالثة ـ علاوةً على
اعتراف الشيخ الطوسي بوجود أخبار شاذّة فيها ، وأنّ الشاذّ ـ كما عرفه المجلسي ـ هو
الصفحه ٢٠٥ : إلّا سالتُ لك (٣)
.
__________________
(١)
أمالي الصدوق : ٥٨٢ / ، المجلس الرابع والسبعون / ح ١٦
الصفحه ٢١٣ : احتمل التقيّ
المجلسي هذا الأمر قبلنا في شرحه على « من لا يحضره الفقيه » ، إذ قال : ويمكن أن
يكون الإيمان
الصفحه ٢٢٥ : المجلسي في البحار باباً تحت عنوان ( انه لا تقبل الاعمال إلّا
بالولاية ) ، وغاية المرام / ب ٤٦ و ٤٧ ، وجامع
الصفحه ٢٤٣ : الحسن العاملي ، والمجلسيّ ، والبهبهانيّ ، والاسترآباديّ ، والمقدّس الأردبيليّ ،
والسيّد بحر العلوم
الصفحه ٢٤٧ : ـ وهذا ما فعله الشيخ الطوسي وابن البرّاج رحمهما الله تعالى ومن تبعهما كالمجلسي
ـ وأُخرى بالدلالة
الصفحه ٢٤٩ : يأت بأسانيدها . وقد عبر الفقهاء عن تلك المتون بالمراسيل ، قال صاحب الجواهر ٩ : ٨٦
، عن المجلسي : أنّه
الصفحه ٢٥١ : قاله الشيخ المجلسي في كتابه « لوامع صاحبقراني » .
الصفحه ٢٦٨ : النبي صلىاللهعليهوآله .
قال الشيخ المجلسي في
البحار بعد نقله لكلام الصدوق في صفة وضوء رسول الله
الصفحه ٢٨٦ : : أنّ أبا عبد الله سُئل عن معنى لمدينة الحصينة ، فقال عليهالسلام : هو القلب المجتمع . قال المجلسي
الصفحه ٢٩٧ : .
(٣)
المقنعة : ١١٤ .
(٤)
وقد احتمل بعض الأعلام هذا المعنى أيضاً ، فقال الشيخ محمّد تقي المجلسي رحمه الله
في
الصفحه ٣٠٧ : من
متأخري المتأخرين كالمجلسي في البحار ٨١ : ١١١ ، والبحراني في الحدائق ٧ : ٤٠٣ ، والميرزا القمّي في
الصفحه ٣٠٨ : إذا عارضت ما هو أقوى منها ، وسيأتي أنّ بعض العلماء ـ كالمجلسي وغيره ـ تمسّكوا بشهادة الشيخ ، فأفتوا